الصفحه ٤٩٧ :
وحفظه في كتاب
المقادير (عَلَى اللهِ يَسِيرٌ) (١) أي هين سهل ، لأنه تعالى على كل شيء قدير. هذا ما
الصفحه ٥١٠ :
معنى الآيات :
ما زال السياق في
ذكر نعمه (١) تعالى على الإنسان لعل هذا الإنسان يذكر فيشكر فقال
الصفحه ٥٤٧ :
يَنْكِحُ إِلَّا زانِيَةً) : أي إلا زانية مثله أو مشركة أي لا يقع وطء إلّا على مثله
(١).
معنى الآيات
الصفحه ٥٤٩ :
فيقذفه بهذه
الكلمة (١) الخبيثة فإن عليه أن يحضر شهودا أربعة يشهدون أمام الحاكم
على صحة ما رمى به
الصفحه ٥٥٠ :
وَالْخامِسَةُ
أَنَّ (١) لَعْنَتَ اللهِ عَلَيْهِ إِنْ كانَ
مِنَ الْكاذِبِينَ (٧) وَيَدْرَؤُا
الصفحه ٥٧٩ : يظهر هذا ويخفي هذا فإذا ظهر النهار اختفى الليل ،
وإذا ظهر الليل اختفى النهار فيقلب أحدهما على الآخر
الصفحه ٥٨٩ : ) (٢) أي هي منطقة انكشاف العورة فيها فاطلق عليها اسم العورة
والعورة ما يستحي من كشفه وقوله : (لَيْسَ
الصفحه ٥٩١ :
جَمِيعاً
أَوْ أَشْتاتاً فَإِذا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلى أَنْفُسِكُمْ
تَحِيَّةً مِنْ
الصفحه ٦٠٢ : تغيظها على أصحابها المشركين بالله
الكافرين به.
(مُقَرَّنِينَ) : أي مقرونة أيديهم مع أعناقهم في الأصفاد
الصفحه ٦١٣ : (الَّذِينَ
يُحْشَرُونَ عَلى وُجُوهِهِمْ إِلى جَهَنَّمَ أُوْلئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَأَضَلُ (٤) سَبِيلاً) أي
الصفحه ٦٤٢ :
معنى الآيات
ما زال السياق
والحوار الدائر بين موسى عليهالسلام وفرعون عليه لعائن الرحمن فرد فرعون
الصفحه ٦٨٨ : منكم ولا موافق عليه
لأنه شرك حرام وباطل مذموم. وقوله تعالى (وَتَوَكَّلْ عَلَى (٢) الْعَزِيزِ) أي الغالب
الصفحه ٦٩٠ : رد تعالى عليهم
بقوله (هَلْ أُنَبِّئُكُمْ (١) عَلى
مَنْ تَنَزَّلُ الشَّياطِينُ؟)
وأجاب عن السؤال
قائلا
الصفحه ٦ :
(ثُمَّ اسْتَوى عَلَى
الْعَرْشِ) (١) : استواء يليق به عزوجل.
(وَسَخَّرَ الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ
الصفحه ٤٩ :
(كُلُّ جَبَّارٍ
عَنِيدٍ) : أي ظالم يجبر الناس على مراده عنيد كثير العناد.
(مِنْ ماءٍ صَدِيدٍ