الصفحه ٦٦٢ : تعصوه بالشرك والمعاصي.
(رَسُولٌ أَمِينٌ) : أي على ما أمرني ربي بإبلاغه إليكم.
(مِنْ أَجْرٍ) : أي لا
الصفحه ١١ :
واستخفافا بها أين ذهبت عقولهم؟ وقوله تعالى : (وَإِنَّ رَبَّكَ
لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ (٢) عَلى
ظُلْمِهِمْ
الصفحه ٢٦ : خلقه وهي أنه يبسط الرزق أي
يوسعه على من يشاء امتحانا هل يشكر أم يكفر ويضيّق ويقتّر على من يشاء ابتلا
الصفحه ٦٣ :
شكرا ، وقوله : (رَبَّنا إِنَّكَ تَعْلَمُ ما نُخْفِي
وَما نُعْلِنُ وَما يَخْفى عَلَى اللهِ مِنْ
الصفحه ٧٨ : المقدار لله تعالى. وقوله : (وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ) (٢) عليها تعيشون وهي أنواع الحبوب والثمار
الصفحه ١٠٥ : عليها ويسقط.
(لا تُحْصُوها) : أي عدا فتضبطوها فضلا عن شكرها للمنعم بها عزوجل.
(ما تُسِرُّونَ وَما
الصفحه ١١٦ :
دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ) : كالسوائب والبحائر والوصائل والحامات.
(فَهَلْ عَلَى
الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلاغُ
الصفحه ١٨٠ : بِالْخَيْرِ) (١) يخبر تعالى عن الإنسان في ضعفه وقلة إدراكه لعواقب الأمور
من أنه إذا ضجر أو غضب يدعو على نفسه
الصفحه ١٨٥ : الإيمان الصحيح والعمل
الصالح الموافق لما شرع الله في كتابه وعلى لسان رسوله ، واجتنب الشرك والمعاصي
وقوله
الصفحه ٢١٤ : فضلناهم بالنطق والعقل والعلم واعتدال الخلق (وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ) على ما سخرنا لهم من
الصفحه ٣٤٣ : تِلْكَ
بِيَمِينِكَ يا مُوسى) : الاستفهام للتقرير ليرتب عليه المعجزة وهي انقلابها حية.
(أَتَوَكَّؤُا
الصفحه ٣٦٣ : أطيع وأبقى منك عذابا إذا عصى.
(مُجْرِماً) : مجرما أي على نفسه مفسدا لها بآثار الشرك والكفر
والمعاصي
الصفحه ٣٧٠ :
(هُمْ أُولاءِ عَلى
أَثَرِي) (١) آتون بعدي ، وعجلت المجىء إليك لترضى عني. هنا أخبره تعالى
بما حدث
الصفحه ٤٤١ :
معنى الآيات :
بعد ذكر أولئك
الأنبياء وما أكرمهم الله تعالى به من افضالات وما كانوا عليه من
الصفحه ٤٥٥ : حصاد الزرع وموت الإنسان فهذان دليلان عقليان على صحة البعث الآخر وأنه كائن
لا محالة وفوق ذلك كله إخبار