الصفحه ٦٦٦ : سطوتم عليه بعنف وشدة.
(جَبَّارِينَ) : أي عتاة متسلطين.
معنى الآيات :
هذه بداية قصص هود
عليهالسلام
الصفحه ١١٨ :
(عَلى هُداهُمْ) أي هدايتهم إلى الحق (فَإِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي مَنْ (١) يُضِلُ) فخفف على نفسك وهون
الصفحه ٢٣٨ : على شيء من
الصحة البتة. وقوله : (فَلَعَلَّكَ (١) باخِعٌ
نَفْسَكَ عَلى آثارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا
الصفحه ٢٤٧ : النصارى إلى اليوم ، فأنام الله الفتية وبعثهم وأعثر عليهم هؤلاء القوم
المختلفين فاتضح لهم أن الله قادر على
الصفحه ٣٣٢ :
يقول تعالى لرسوله
ألم ينته إلى علمك يا رسولنا أنا أرسلنا الشياطين أي شياطين الجن والإنس على
الصفحه ٣٤١ : بها أي تستدفئون بها ، (أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدىً) أي أجد حولها ما يهدينا طريقنا الذي ضللناه
الصفحه ٤٠٥ :
يعطى كذا وذاك لا يريده فيختل نظام الحياة وتفسد ، ومن هنا كان انتظام الحياة هذه
القرون العديدة دالا على
الصفحه ٤٢١ : ) (٣) (التَّماثِيلُ الَّتِي
أَنْتُمْ لَها عاكِفُونَ) أي مقبلون عليها ملازمون لها فأجابوه بما أخبر تعالى به
عنهم في
الصفحه ٤٥٨ : : (وَمِنَ النَّاسِ (١) مَنْ
يَعْبُدُ اللهَ عَلى حَرْفٍ) (٢) أي على شك هذه شخصية ثالثة عطفت على سابقتيها وهي
الصفحه ٤٧٦ : وأركانها وسننها (وَمِمَّا
رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ) مما قل أو كثر ينفقون في مرضاة ربهم شكرا لله على ما
الصفحه ٥٢٣ : ، وقوله : (إِنِّي بِما
تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ) فيه وعد بأن الله تعالى سيثيبهم على ما يعلمون من الصالحات
الصفحه ٥٦٢ : ) : أي تستأذنوا إذ الاستئذان من عمل الإنسان والدخول بدونه
من عمل الحيوان الوحشي.
(وَتُسَلِّمُوا عَلى
الصفحه ٥٧٠ :
الآية وهي إذا كان
للمسلم عبد وطلب منه أن يكاتبه. وكان أهلا للتحرر بأن يقدر على تسديد مال
المكاتبة
الصفحه ٥٨٤ :
(وَلَيُمَكِّنَنَّ
لَهُمْ دِينَهُمُ) : أي بأن يظهر الإسلام على سائر الأديان ويحفظه من الزوال
الصفحه ٥٩٩ : فيه ما يغنيه من أنواع الحبوب والثمار.
(رَجُلاً مَسْحُوراً) : مخدوعا مغلوبا على عقله.
(ضَرَبُوا