الصفحه ٥٨٤ : ولدا ولا ولد ولد وإنما يترك أخا
أو أختا.
الحظ
: النصيب.
(أَنْ تَضِلُّوا) : كيلا تضلوا أي تخطئوا في
الصفحه ٦٦٢ :
غَيْرَ
الْحَقِ) ، أي لا تتشددوا في غير ما هو حق شرعه الله تعالى لكم ،
فتبتدعون البدع وتتغالوا في
الصفحه ١٩٩ :
أعماله الصالحة
كلها (١) تبطل ويصبح من أهل النار الخالدين فيها أبدا. هذا ما تضمنته الآية الأولى أما
الصفحه ٢٨٧ :
معنى الآيات :
ما زال تعالى يقرر
ربوبيته وألوهيته ونبوّة رسوله ويبطل دعوى نصارى نجران في ألوهية
الصفحه ٤٠٩ : هُمْ
يَحْزَنُونَ) : على ما خلفوا وراءهم في الدنيا لما نالهم من كرامة في
الجنة.
(يَسْتَبْشِرُونَ
الصفحه ٤٢١ :
(لَتُبْلَوُنَّ فِي
أَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ) : لتختبرنّ في أموالكم بأداء الحقوق الواجبة فيها
الصفحه ٥٣٤ : واحِدَةً) سيق هذا الكلام لبيان علة الصلاة طائفة بعد أخرى والأمر
بالأخذ بالحذر وحمل الأسلحة في الصلاة ، ومن
الصفحه ٥٥٨ : المخبر به يسوء وجوهم
وهو العذاب الأليم وقد يكون في الدنيا بالذل والمهانة والقتل ، وأما في الآخرة فهو
أسوأ
الصفحه ١٠٥ :
أهل الكتاب
والمشركين في أن الله اتخذ ولدا إذ قالت اليهود العزير ابن الله وقالت النصارى
المسيح ابن
الصفحه ١٨٨ :
منكم لأنه تعالى
غالب على أمره حكيم في تدبيره وإنجاز وعده ووعيده وأما الآية الثالثة (٢١٠) فقد
تضمنت
الصفحه ٢٢٤ :
محدة فيها فلا
جناح على ذوي زوجها المتوفى ولا على ذويها هي فيما تفعل بنفسها من ترك الإحداد
الصفحه ٣٦٤ : الكتاب وأثنى عليهم بما وهبهم من صفات الكمال ذكر هنا في هاتين الآيتين
ما توعد به أهل الكفر من الكتابيين
الصفحه ٣٩١ :
الكافرين وعدهم
ربهم سبحانه وتعالى بأنه سيلقي في قلوب الكافرين الرعب (١) وهو الخوف والفزع والهلع
الصفحه ٥٠٢ : اليهودي
والمنافق في الآيات السابقة أخبر تعالى في هذه الآية الكريمة أنه ما أرسل (١) رسولا من رسله المئات
الصفحه ٥٥٢ :
الزوجين في الحب والوطء استلزم عدم المؤاخذة به واكتفى الشارع بالعدل في الفراش
والطعام والشراب والكسوة