الصفحه ٥٨ : صاحب تفسير «التحرير والتنوير» إلى أن القائل لبني اسرائيل : (ادْخُلُوا هذِهِ
الْقَرْيَةَ ..)
الآية هو
الصفحه ٢٩٤ : (٢) الماء ، وأنهار اللبن وأنهار العسل وأنهار الخمر.
خالدين
فيها أبدا : مقيمين فيها
اقامة لا يرحلون بعدها
الصفحه ٣٤٧ :
الجزء الرابع
(كُلُّ الطَّعامِ كانَ
حِلاًّ لِبَنِي إِسْرائِيلَ إِلاَّ ما حَرَّمَ إِسْرائِيلُ عَلى
الصفحه ٣٤٨ : الكاذب بقوله : كل الطعام
كان حلا أي حلالا لبني إسرائيل وهم ذرية يعقوب الملقب بإسرائيل ، ولم يكن هناك شي
الصفحه ٢٩ : الجمل السابقة.
(٢) القول السائر مثل
:
أحشفا وسوء كيله؟
والصيف ضيّعت اللبن
الصفحه ٣٥ : أنهار
الماء وأنهار اللبن وأنهار الخمر وأنهار العسل. (٤)
(وَأُتُوا بِهِ
مُتَشابِهاً) : أعطوا الثمار
الصفحه ٥٥ :
ذلكم بلاء من ربكم عظيم] فى الآية الأولى فانها : اخبار بأن الذى حصل لبنى اسرائيل
من عذاب على أيدى فرعون
الصفحه ١١٦ : شُهَداءَ
إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قالَ لِبَنِيهِ ما تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي
قالُوا نَعْبُدُ
الصفحه ١١٨ : حضر يعقوب الموت فقال لبنيه مستفهما
إياهم : ما تعبدون من بعدي؟ فأجابوه بلسان واحد : (نَعْبُدُ إِلهَكَ
الصفحه ١٨٧ : وبقي متمسكا ببعض شرائع التوراة كتحريم يوم السبت ، وتحريم شرب
لبن الإبل ، أمروا بالدخول في الإسلام كافة
الصفحه ٢٣٦ :
عندهم إذ ابتلوا بمرض البواسير وبآفات زراعية وغيرها ففكروا في أن يردوا هذا
التابوت لبني إسرائيل وساق الله
الصفحه ٢٧٨ : الركوب واللبن ، وإن سكن الدار دفع أجرتها ، وإن جزّ التمر أخذه
بثمنه لحديث : «لا تغلق الرهن لصاحبه غنمه
الصفحه ٢٩٢ : ، ذكر علة الكفر
وبيّن سببه ألا وهو ما زينه تعالى لبنى البشر عامة ليفتنهم فيه ويمتحنهم به وهو حب
الشهوات
الصفحه ٣١٩ : يبيض سائر الطيور وله لبن يرضع
به أولاده ويضحك كما يضحك الإنسان ويحيض كما تحيض المرأة ولا يبصر في ضو
الصفحه ٣٧٠ : كان يرى
عدم قتال العدو خارج المدينة فلم يطع في ذلك فغضب ، ورجوعه هو الذي سبّب الهمّ
بالرجوع لبني حارثة