الصفحه ٢٠٤ :
معنى الآية
الكريمة :
ينهى الله تعالى
المؤمنين أن يتزوجوا المشركات إلا أن يؤمنّ بالله ورسوله
الصفحه ٥٩٩ : يجب منه الغسل ، وقوله (فَاطَّهَّرُوا) يريد فاغتسلوا وقد بينت السنة كيفية الغسل وهي أن ينوي
المرء رفع
الصفحه ١٢٥ : : مرّت جنازة فأثنى
عليها خير فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «وجبت وجبت وجبت» الحديث. فسئل فقال : «من
الصفحه ١٣٦ : (٢) والمروة لكل من طاف بالبيت حاجا أو معتمرا ، وقد قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «اسعوا فإن الله كتب
الصفحه ٥٤٩ : . قل لهم أيها الرسول (اللهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَ) وقد أفتاكم فيهن وبين لكم ما لهن وما عليهن. وقوله تعالى
الصفحه ٦١٥ : زال السياق مع
أهل الكتاب وهو هنا في اليهود خاصة إذ قال الله تعالى لرسوله محمد
الصفحه ٢٤٩ : إرميا أو الخضر ، وأرجح الأقوال أنّه عزير ، وما
دام الله ورسوله لم يذكرا اسمه فلا داعي إلى ذكره ، والتعرف
الصفحه ٥٧٢ : ورسوله ، وليس هو ابن زنى
ولا ساحر كما يعتقد اليهود ، ولا هو الله ولا ابن الله كما يعتقد النصارى ، ولكن
الصفحه ١٤ : تعالى
كيف نتوسل إليه في قبول دعائنا فقال احمدوا الله واثنوا عليه ومجدوه ، والتزموا له
بأن تعبدوه وحده
الصفحه ٢٣٩ : وذلك بتقوية قلوبنا والشد
من عزائمنا.
(داوُدُ) : هو نبي الله ورسوله داود ، وكان يومئذ غير نبي (١) ولا
الصفحه ٤١٣ : يسوءه ويكرهه
(الْكُفْرِ) : الكفر تكذيب الله تعالى ورسوله فيما جاء به الرسول وأخبر
به.
(يُسارِعُونَ
الصفحه ٣٠١ : الكتاب بذكر ذنوبهم وجرائمهم فيقول تعالى لرسوله حاملا له على التعجب من
حال اليهود ألم تر يا رسولنا الى
الصفحه ٥٩٨ : ) : أي مثياق الله تعالى وهو عهده المؤكد والمراد به هنا :
شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
الصفحه ٢١٩ : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
لمعقل : «إن كنت مؤمنا فلا تمنع أختك من أبي البداح» فقال آمنت بالله
الصفحه ٣٩١ : هذه الآية ردّا على أبي سفيان لمّا فكر في
العودة إلى المدينة بعد انصرافه من أحد إلّا أنّ الله تعالى