الصفحه ٣٦٧ : أن يروا المسلمين مختلفين أو ضعفاء منكسرين مغلوبين. فقال تعالى ـ وقوله الحق
ـ (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٣٩٩ : قُتِلْتُمْ لَإِلَى اللهِ تُحْشَرُونَ
(١٥٨))
شرح الكلمات :
(آمَنُوا) : صدقوا الله ورسوله فيما أخبرا به من
الصفحه ٦٣ : ، والرعونة وغيرها. وهذا ظاهر في قولهم يا موسى بدل يا نبى الله
او رسول الله لن نصبر على طعام واحد. وقولهم أدع
الصفحه ٥٨١ : خاصة.
٣ ـ بيان المعتقد
الحق في عيسى (٢) عليهالسلام ، وأنه عبد الله ورسوله كان بكلمة الله ونفخة
الصفحه ١٩ :
فيها : (الم) : الله أعلم (١) بمراده بذلك.
وقد استخرج منها بعض
أهل العلم فائدتين : الأولى أنه لما
الصفحه ١٠٢ :
وجد الله تعالى ، إذ الكائنات كلها بين يديه وكيف لا يكون ذلك وقد أخبر عن نفسه أن
الأرض قبضته يوم
الصفحه ٤٠٢ : لا يستشير أهل العلم
والدين فعزله واجب. وقد قيل : ما ندم من استشار. ومن أعجب برأيه ضلّ ، وقال رسول
الصفحه ٣٦١ : والاعتداء على حدود الشرع.
(لَيْسُوا سَواءً مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ يَتْلُونَ آياتِ اللهِ
الصفحه ١٢٨ : من أخذ في نحو غير
الاستواء ، وهو الذي أعيا أهله خبثا ، وهو من بعد عن طاعة الله ورسوله أيضا.
(٢) قلت
الصفحه ٢٨٥ :
أعظم ضلال وأسوأه ، إذ كيف يعقل أن يكون عيسى إلها وقد قتل وصلب في اعتقادهم ،
وكيف يكون إلها وهو ابن
الصفحه ١١٩ : ويفسرونها
بالعربية لأهل الإسلام فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
«لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم وقولوا
الصفحه ١٢٢ : ينكر على أهل الكتاب جدالهم في الله تعالى إذ ادعوا أنهم أولى بالله من الرسول
والمؤمنين وقالوا نحن أبنا
الصفحه ٣٧٥ : بأن يتركوا أكل
الربا وكل تعامل به فقال (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا) أي بالله ربا وبالإسلام دينا
الصفحه ٦٤١ : اليهود وأعلنوا سوء نياتهم فتبرأ
عبادة بن الصامت من حلفائه ورضي بموالاة الله ورسوله والمؤمنين وأبى ابن أبي
الصفحه ٣٨٦ : تعالى شيئا فالله غنّي عن إيمانهم ونصرهم ، وأنه تعالى سيجزي الثابتين
على إيمانهم وطاعة ربهم ورسوله