الصفحه ٣٣٩ : ) : رجع عما اعترف به وأقرّ.
(الْفاسِقُونَ) : الخارجون عن طاعة الله ورسوله.
(أَفَغَيْرَ دِينِ
اللهِ
الصفحه ٦٢٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : أرأيت يا رسول الله إن جاء رجل يريد أخذ مالي؟ قال : فلا تعطه مالك قال
الصفحه ١٨٧ : فقبل بعض
شرائع الإسلام ولم يقبل البعض الآخر وقد عرف أن الإسلام حق ، وشرائعه أحق فقال
تعالى (فَإِنْ
الصفحه ٦١٣ :
وقوله تعالى : (قُلْ فَمَنْ (١) يَمْلِكُ
مِنَ اللهِ شَيْئاً) يعلم رسوله كيف يحتج على أهل هذا الباطل
الصفحه ٤٦٨ : توعد الله ورسوله عليها ، أو لعن الله ورسوله فاعلها أو شرع لها حدّ
يقام على صاحبها ، وقد جاء في الحديث
الصفحه ٣٧٠ :
معنى الآيات :
لما حذر الله
تعالى المؤمنين من اتخاذ بطانة من أهل الكفر والنفاق ، وأخبرهم أنهم متى
الصفحه ٣٥٤ : : وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله صباح مساء في
الصلوات وغيرها ، وفيكم رسوله (١) هاديا ومبشرا
الصفحه ٤٠٥ : الوعيد أحد الأصحاب جاء
بشراك أو شراكين إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٢٣ : منهم
والله لمسرفون في الشر والفساد ، وبنهاية هذه الآية ومن قوله تعالى (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٢٣ : والإحسان فوق الذين كفروا بذلك إلى يوم
القيامة وقد أنجز الله تعالى وعده فأعز أهل الإسلام ونصرهم ، وأذل
الصفحه ٤٣٢ : .
(٢) الآية : إنّ الله
يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها» فإنها مكية فإنها نزلت يوم الفتح بمكة في شأن
عثمان
الصفحه ٣٥٢ :
أن يقول لهم موبخا
مسجلا عليهم الكفر يا أهل الكتاب لم تكفرون بحجج الله تعالى وبراهينه المثبتة
لنبوة
الصفحه ٤٢٣ : ثَمَناً قَلِيلاً) وذم الله تعالى ذلك الثمن القليل فقال فبئس ما يشترون هذا
ما تضمنته الآية الأولى (١٨٧
الصفحه ٣٩٧ :
تعالى بعد الغم الذى أصاب به المؤمنين أنزل على أهل اليقين خاصة أمنا كاملا فذهب
الخوف عنهم حتى أن أحدهم
الصفحه ٢٢٨ : العصر».
(٣) الوسطى مؤنث
الأوسط ووسط الشيء خيره وأعدله وفي هذا المعنى قال الشاعر يمدح رسول الله