الصفحه ٣٤٨ : .
معنى الآيات :
ما زال السياق في
الحجاج مع أهل الكتاب فقد قال يهود للنبي صلىاللهعليهوسلم كيف تدعى
الصفحه ٥١٢ :
فقال : (وَإِنْ تُصِبْهُمْ
حَسَنَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ عِنْدِ اللهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ
الصفحه ٦٠١ : عندما بايعوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم على السمع والطاعة في المنشط والمكره ، وقد قالها كل مسلم
بلسان
الصفحه ٢٥٢ : يصورها
(٢) هذا السؤال والله
ما كان عن شك من ابراهيم أبدا وكيف وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
نحن
الصفحه ٥٥٦ : الآية الثانية
(١٣٦) (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللهِ) فهي في خطاب أهل الكتاب خاصة وفي سائر
الصفحه ٤٩٥ : الآية تليت عند عمر رضي الله عنه فقال عمر
، للقارىء : أعدها ، فأعادها عليه وعنده كعب فقال :
يا أمير
الصفحه ٥٢١ : .
(٣) الهجرة : هجرتان
هي لمنافقي المدينة : الخروج إلى الغزو مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، وهجرة لمنافقي مكة
الصفحه ٤٠٠ : هذه الآية (١٥٦) ينادى الله المؤمنين
الصادقين في إيمانهم بالله ورسوله ووعد الله تعالى ووعيده يناديهم
الصفحه ٣٨٥ : وانهزموا ، وقال من قال منهم لم نقاتل وقد مات رسول الله ، وقال
بعض المنافقين نبعث إلى ابن أبي رئيس المنافقين
الصفحه ٢٧٢ :
بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ).
(٢) قال ابن عباس رضي
الله عنهما نزلت هذه الآية في السلم خاصة يعني أن
الصفحه ٦١٧ : (١) التي أمروا بمهاجمة أهلها والدخول عليهم فيها.
(الْفاسِقِينَ) : أي عن أمر الله ورسوله بتركهم الجهاد
الصفحه ١٢٠ : لله ورسوله ، والله تعالى سيكفيكهم بما يشاء وهو السميع لأقوالهم
الباطلة العليم بأعمالهم الفاسدة ، وقد
الصفحه ٢٧٩ : .
(٣) وسواس الصدر مما
لا طاقة للعبد بدفعه بحال وقد سئل عنه النبي صلىاللهعليهوسلم
فقال ما رواه مسلم عن علقمة
الصفحه ١٧١ : بدئه؟ فأنزل الله تعالى هذه
الآية : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْأَهِلَّةِ) وأمر رسوله صلىاللهعليهوسلم أن
الصفحه ٦٣٢ : وكان أعور فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «أنشدك الله كيف تجدون حدّ الزني في كتابكم؟ فقال ابن