الصفحه ١٧٦ : رَجَعْتُمْ
تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ ذلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حاضِرِي الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ
الصفحه ٥٥٥ : الحق من شخص إلى آخر حيث أقامكم الله
ربكم شهداء له في الأرض تؤدى بواسطتكم الحقوق إلى أهلها ، وبناء على
الصفحه ٥٤٣ : (إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ (١) بِهِ
وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ) إخبار منه تعالى
الصفحه ٥٤٥ : من تحت قصورها
وأشجارها الأنهار وأن خلودهم مقدر فيها بإذن الله ربهم فلا يخرجون منها أبدا وعدهم
ربهم
الصفحه ٣٦٦ : للمصلحة.
(مِنْ دُونِكُمْ) : من غيركم أي من غير المسلمين كالكفار وأهل الكتاب.
(لا يَأْلُونَكُمْ) : لا
الصفحه ٢٥٤ : وعبد الرحمن خرج بنصف ماله وهو أربعة آلاف فدعا له الرسول صلىاللهعليهوسلم
بقوله : «بارك الله لك فيما
الصفحه ٣٣٦ : والرسول لأجل الأغراض الدنيويّة
الفاسدة.
(ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ
الصفحه ٣٦ : واحد ، وفي الحديث الذي رواه أحمد وأبو داود
والترمذي يقول الرسول صلىاللهعليهوسلم
: «إن الله حيي كريم
الصفحه ٦٢ : الله ورسوله في كل مجالات
الحياة.
البقل
: وجمعه البقول
سائر أنواع الخضر كالجزر والخردل والبطاطس ونحوها
الصفحه ٢١٠ : ».
٢ ـ لغو اليمين
معفو عنها ولها صورتان الأولى أن يجري على لسانه لفظ اليمين وهو لا يريد أن يحلف
نحو لا والله
الصفحه ٤٧٩ : وبيان كره الله تعالى لهما.
٣ ـ حرمة البخل (٣) والأمر به وحرمة كتمان العلم وخاصة الشرعي منه.
٤ ـ حرمة
الصفحه ٦٢٠ : لأقتلنك حسدا له ـ كما حسدتك اليهود وحسدوا قومك في نبوتك ورسالتك ـ
فقال له أخوه إن عدم قبول قربانك عايد إلى
الصفحه ٥٠٧ : ثُباتٍ أَوِ انْفِرُوا (٢)جَمِيعاً) ينادي الله تعالى عباده المؤمنين وهم في فترة يستعدون فيها
لفتح مكة
الصفحه ٣٥٣ :
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ
وَأَنْتُمْ
الصفحه ٣٩ : وأسوأ الأحوال حيث قال لهم على طريقة
الالتفات موبخا مقرعا : (كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ