الصفحه ٤٤٨ :
هداية الآيتين :
١ ـ بيان حرمة
تعدي حدود الله تعالى.
٢ ـ بيان ثواب
طاعة الله ورسوله وهو الخلود في
الصفحه ٢٥٥ :
ضعف ، وقد يضاعف
إلى أكثر لقوله تعالى : (وَاللهُ يُضاعِفُ
لِمَنْ يَشاءُ وَاللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ
الصفحه ١٠٩ : ء عذاب يوم القيامة يكون بالإيمان بالله
ورسوله والعمل الصالح ، بعد التخلي عن الكفر والمعاصي.
هداية
الصفحه ٩١ : خلاق له».
(٣) الملكان وهما
هاروت وماروت ذكر قصتهما علماء السلف ورواها مثل أحمد وعبد الرزاق وابن أبي
الصفحه ٤٠٨ : ـ وهم في مجالسهم
الخاصة ـ : ـ لو أنهم قعدوا فلم يخرجوا كما لم نخرج نحن ما قتلوا. فأمر الله تعالى
رسوله
الصفحه ٢٣٠ : خَرَجْنَ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِي ما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِنْ
مَعْرُوفٍ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
الصفحه ٢٣٢ : فاحذروه ، ثم فتح تعالى باب
الاكتتاب المالي للجهاد فقال (مَنْ ذَا الَّذِي (٢) يُقْرِضُ
اللهَ قَرْضاً
الصفحه ٦٠٨ : والحق وأهله أخذا من قول عيسى : (مَنْ
أَنْصارِي إِلَى اللهِ؟)
فقال الحواريون : (نَحْنُ
أَنْصارُ اللهِ
الصفحه ٢٢٤ : فِيما فَعَلْنَ فِي
أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ) أي بما هو مباح لهن ووعظهم في ختام الآية بقوله (وَاللهُ
الصفحه ٢٨٧ : الله عنه مرّ برؤوس منصوبة عند باب مسجد دمشق فسأل عنها فقيل إنها رؤوس خوارج
جيىء بها من العراق فقال
الصفحه ٦٤٠ : للمؤمنين به الموقنين بعد له تعالى ورحمته فقال : (وَمَنْ أَحْسَنُ (٢) مِنَ
اللهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ
الصفحه ١١٥ : الأعمال ، وجميل الخلال وطيب
الخصال.
وقد استجاب الله
تعالى دعاءهما فبعث في ذريتهما من أولاد إسماعيل إمام
الصفحه ٥٠٤ : زال السياق في
الحديث عن أولئك النفر الذين يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا
به فقال
الصفحه ٢٠١ : شافيا) فاستجاب
الله تعالى له ونزلت آية المائدة : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ
الصفحه ٢٥٦ : يبطل أجرها وهو المنّ والأذى نادى عباده المؤمنين فقال : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ...) ناهيا عن