الصفحه ٥٧٣ :
أُنْزِلَ
مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكاةَ
وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللهِ
الصفحه ٣٤٤ : الآيتين :
ما زال السياق في
أهل الكتاب وهو هنا في اليهود خاصة إذ أخبر تعالى عنهم أنهم كفروا بعد إيمانهم
الصفحه ٣٣ :
وَادْعُوا (٤) شُهَداءَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ
__________________
(١) أثبت لهم العلم
الخاص بهم وهو علمهم
الصفحه ٣٦٨ : عَلَيْكُمُ الْأَنامِلَ) (٢) (مِنَ الْغَيْظِ) وهنا أمر رسوله أن يدعو عليهم بالهلاك فقال له : قل يا
رسولنا لهم
الصفحه ٢٠٨ : أشهر فقد آلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
من نسائه شهرا تأديبا لهن.
الصفحه ١٢٩ :
وفي الآية الثالثة
(١٤٦) يخبر تعالى أن علماء أهل الكتاب يعرفون أن الرسول حق وأن ما جاء به هو الحق
الصفحه ٥٩٧ : ) : أي بعد غسل الكفين ثلاثا والمضمضة والاستنشاق والاستنثار
ثلاثا ثلاثا لبيان رسول (٢) الله
الصفحه ٦١ :
اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ مَشْرَبَهُمْ كُلُوا
وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللهِ وَلا
الصفحه ٤٨٦ : أيها المؤمنون السبيل سبيل الحق والرشد وهو الإيمان بالله ورسوله والعمل
بطاعتهما للإسعاد والإكمال
الصفحه ١٥٣ :
يكتموا العلم على
الناس طلبا لحظوظ الدنيا الفانية ، وفي هذه الآية رد الله تعالى على أهل الكتاب
أيضا
الصفحه ٤٨٤ : فرج امرأته ولو لم ينزل ماء.
وكيفية الغسل : أن
يغسل كفيه قائلا : بسم الله ناويا رفع الحدث الأكبر ثم
الصفحه ٦٢٨ : النار ، والله تعالى يقول : (وَما هُمْ
بِخارِجِينَ مِنْها)
فقال جابر : إنكم تجعلون العامّ خاصا والخاص
الصفحه ١٣١ : ء قدير ، هذا
ثم أمر الله رسوله
أن يولي وجهه شطر المسجد الحرام حيثما كان في الحضر كان أو في السفر وأعلمه
الصفحه ٩٦ : المقدس إلى الكعبة ،
أو حكما إلى غير حكم آخر كنسخ صدقة من أراد أن يناجى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فإن
الصفحه ٥٥٤ : خَبِيراً (١٣٥) يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي
نَزَّلَ عَلى