الصفحه ٥٦٩ : اللهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ
حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللهُ عَلَيْها
الصفحه ٥٧٠ : بعد
الإبرام
(بِغَيْرِ حَقٍ) : أي بدون موجب لقتلهم ، ولا موجب لقتل الأنبياء قط.
(غُلْفٌ) (١) : جمع
الصفحه ٥٧٥ : أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما
أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ (٤) وَالنَّبِيِّينَ
مِنْ بَعْدِهِ ..) فذكر عددا من الأنبيا
الصفحه ٥٧٦ : إذ كانت الأنبياء توجد في
وقت واحد فيشهد بعضهم لبعض ، وأنت من يشهد لك فأنزل الله تعالى قوله : (لكِنِ
الصفحه ٥٧٧ : القيامة.
٥ ـ شهادة الرب
تبارك وتعالى والملائكة بنبوة خاتم الأنبياء ورسالته صلىاللهعليهوسلم.
٦ ـ ما
الصفحه ٥٩٠ : الله به هما كشيء واحد إلا أن ما أهلّ لغير الله به غالبا يكون
مذبوحا لغير الأصنام كالأنبياء ، والأوليا
الصفحه ٥٩٢ : :
١ ـ حرمة الميتة
وما ذكر معها وهي عشر من المحرمات.
٢ ـ حرمة
الاستقسام بالأزلام ومثلها قرعة الأنبياء وخط
الصفحه ٦١٤ :
لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ
أَنْبِياءَ وَجَعَلَكُمْ مُلُوكاً
الصفحه ٦٣٦ : أولئك الأنبياء السابقين من بني
إسرائيل عيسى بن مريم عليهالسلام أي أرسله بعدهم مباشرة (مُصَدِّقاً لِما
الصفحه ١٨٧ :
(كَافَّةً) (١) : جميعا لا يتخلف عن الدخول في الإسلام (٢) أحد ، ولا يترك من شرائعه ولا من أحكامه شي
الصفحه ١٨٨ : الحرب!
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ وجوب (٢) قبول شرائع الإسلام كافة وحرمة التخير فيها
الصفحه ١٠٥ : ووجوب عبادته
وتوحيده فيها ، وعلى صدق نبيه في رسالته ووجوب الإيمان به واتباعه كاف ومغن عن أية
آية مادية
الصفحه ١١٠ : إسماعيل قربانا
لله ، وبناء البيت ، وحجه والدعوة إليه مما استحق به الإمامة للناس كافة وفي هذا
تبكيت للفرق
الصفحه ١٣٠ : .
(٢) الكاف في محل نصب
على النعت لمصدر محذوف تقديره ولأتم نعمتي عليكم إتماما مثل ما أرسلنا وهو تشبيه
نعمة
الصفحه ١٥٣ : ، جعلنا الله منهم ، فقال تعالى
مشيرا لهم بلام البعد وكاف الخطاب لبعد مكانتهم وارتفاع درجاتهم (أُولئِكَ