الصفحه ٢٩٦ : للواقع وهم الأنبياء
والعلماء.
(بِالْقِسْطِ) : العدل في الحكم والقول والعمل.
(الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
الصفحه ٢٩٩ : كشف عن نيات اليهود فإنهم ما زالوا مصرّين على قتل
الأنبياء ، وكيف وقد حاولوا قتل النبي
الصفحه ٣١٢ : عليهاالسّلام.
(زَكَرِيَّا) : أحد أنبياء بني إسرائيل ورسلهم.
(هَبْ لِي) : أعطني
الصفحه ٣١٣ : الحصور مراعاة لكمال الأنبياء وعلو
مقاماتهم.
الصفحه ٣٢١ : الشرع والإصابة في الأمور.
٣ ـ الغيب لله ،
ويعلم أنبياءه منه ما يشاء.
٤ ـ ثبوت معجزات
عيسى
الصفحه ٣٢٤ :
٢ ـ الإسلام دين
الأنبياء وسائر الأمم البشرية ولا دين (١) حق غيره فكل دين غيره باطل.
٣ ـ تقرير
الصفحه ٣٤٠ : الأنبياء السابقين وهي أن يؤمن بعضهم ببعض وينصر بعضهم بعضا.
٢ ـ كفر أهل
الكتاب وفسقهم بنقضهم الميثاق
الصفحه ٣٤٩ : واليهود فقالت اليهود : بيت المقدس أفضل وأعظم من
الكعبة لأنها مهاجر الأنبياء في الأرض المقدسة ، وقال
الصفحه ٣٥٩ : الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذلِكَ بِما عَصَوْا
وَكانُوا يَعْتَدُونَ (١١٢))
شرح الكلمات :
(كُنْتُمْ خَيْرَ
الصفحه ٣٧٥ : مسعود قوله
: كأني أنظر إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يحكي نبيّا من الأنبياء ضربه قومه وهو يمسح الدم
الصفحه ٣٨٨ : : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍ) أي وكم من نبي من الأنبياء السابقين قاتل معه جموع كثيرة
من العلماء والاتقياء والصالحين
الصفحه ٣٩٠ : المؤمنين بالاقتداء بالصالحين من أتباع الأنبياء ، وذلك بالصبر
والاحتساب ، حذّرهم في هذه الآيات من اتباع
الصفحه ٤١٧ : إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِياءُ سَنَكْتُبُ ما
قالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍّ
الصفحه ٤٦٣ : الأنبياء والصالحين لتنهجوا
نهجهم فتطهروا وتكملوا وتفلحوا مثلهم.
(وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ) : يرجع بكم عما
الصفحه ٤٩٣ : ابراهيم والتوراة والزبور والانجيل «والحكمة» التي هي
السنة التي كانت لأولئك الأنبياء يتلقونها وحيا من الله