الصفحه ٦٢٢ : ء فقد قتلوا الأنبياء والآمرين
بالقسط من الناس لأجل هذه الضراوة على القتل فقد قتلوا رسولين زكريا ويحيى
الصفحه ٦٦٢ : ، واعتدائهم في الدين بالغلو والابتداع ، وبقتل الأنبياء والصالحين منهم
: وأخبر تعالى في الآية الثالثة بذكر نوع
الصفحه ٦٣ : المرة التي كانت لهم نتيجة
كفرهم بآيات الله وقتلهم الانبياء ، واعتدائهم وعصيانهم ، وهى أن ضرب (٥) الله
الصفحه ٦٤ : قتل الأنبياء أو خلفائهم وهم
العلماء الآمرون بالعدل في الأمة.
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ
الصفحه ٧٠ : المطلوبة.
٥ ـ ينبغي تحاشي
الكلمات التى قد يفهم منها انتقاص الأنبياء مثل قولهم الآن جئت بالحق ، اذ مفهومه
الصفحه ٨٢ : فإنهم لم يستقيموا بل كانوا يقتلون الأنبياء
ويكذبونهم فوبخهم الله تعالى على ذلك بقوله : (أَفَكُلَّما جا
الصفحه ٨٥ : عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ ...)
الخ أن اليهود قالوا للنبي صلىاللهعليهوسلم
: إنّه ليس نبي من الأنبياء إلّا
الصفحه ١٢٢ : دعواهم أن إبراهيم والأنبياء بعده
كانوا هودا أو نصارى ، إذ قال له قل لهم : (أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ
أَمِ اللهُ
الصفحه ١٩٢ : تعالى إليه أمة
الإسلام.
٣ ـ القبلة قبلة
أبي الأنبياء ابراهيم استقبل اليهود بيت المقدس واستقبل النصارى
الصفحه ٢٣٦ : قول ابن عطية إذ قال : والصحيح أنّ التابوت كانت فيه أشياء
فاضلة من بقايا الأنبياء وآثارهم فكانت النفوس
الصفحه ٢٤٠ : .
٣ ـ جواز التبرك
بآثار الأنبياء كعمامة النبي أو ثوبه أو نعله مثلا.
٤ ـ جواز اختبار
أفراد الجيش لمعرفة مدى
الصفحه ٢٤١ : .
__________________
(١) روى أحمد عن أبي
ذر أنه سأل النبي صلىاللهعليهوسلم
قائلا : أي الأنبياء كان أول؟ قال «آدم قلت رسول
الصفحه ٢٤٨ : .
(إِبْراهِيمَ) : هو أبو الأنبياء إبراهيم الخليل عليهالسلام ، وكان هذا الحجاج قبل هجرة إبراهيم إلى أرض الشام
الصفحه ٢٥٢ :
شرح الكلمات :
(إِبْراهِيمُ) : هو خليل الرحمن أبو الأنبياء عليهالسلام.
(لِيَطْمَئِنَّ
قَلْبِي
الصفحه ٢٩٥ : كبير لأولي العلم ، وفي الحديث : «إنّ
العلماء ورثة الأنبياء» ، «العلماء أمناء الله على خلقه».