الصفحه ٩٨ : .
(تَبَيَّنَ لَهُمُ
الْحَقُ) : عرفوا أن محمدا رسول الله وأنّ دينه هو الدين الحق.
(فَاعْفُوا
وَاصْفَحُوا) : لا
الصفحه ١٢٠ : الإسلام فقد قال اليهود للرسول صلىاللهعليهوسلم وأصحابه. كونوا يهودا تهتدوا إلى الحق ، وقالت النصارى من
الصفحه ٢٦١ : تُغْمِضُوا فِيهِ) يريد لا ينبغي لكم أن تنفقوا الرديء وأنتم لو اعطيتموه في
حق لكم ما كنتم لتقبلوه لو لا أنكم
الصفحه ٢٧٣ : غش أو احتيال بل بالحق
والإنصاف.
(وَلا يَأْبَ) : لا يمتنع الذي يحسن الكتابة أن يكتب.
(وَلْيُمْلِلِ
الصفحه ٢٨٦ : تعالى : (.. إِنِ الْحُكْمُ
إِلَّا لِلَّهِ ، (٤) ..).
(فِي قُلُوبِهِمْ
زَيْغٌ) : الزيغ : الميل عن الحق
الصفحه ٣٥١ : التوراة والإنجيل من صفات النبي صلىاللهعليهوسلم ونعوته الموجبة للإيمان به واتباعه على دين الحق الذي جا
الصفحه ٣٥٧ :
(تِلْكَ آياتُ اللهِ
نَتْلُوها عَلَيْكَ بِالْحَقِ) : هذه آياتنا نقرأها عليك متلبسة بالحق ، لا باطل
الصفحه ٣٩١ :
ما لم يكن لأصحابها حجة وهي المعبر عنها بالسلطان (٤) في الآية إذ الحجة يثبت بها الحق ويناله صاحبه
الصفحه ٣٩٧ : سرائرهم فقال يظنون بالله
غير الحق ظن الجاهلية ، والمراد من ظنهم بالله غير الحق ظن المشركين أنهم يعتقدون
أن
الصفحه ٤٣٥ :
أموال يتاماهم مخلوطة مع أموالهم لما في ذلك من أكل مال اليتيم بغير حق فقال تعالى
: ولا تأكلوا أموالهم
الصفحه ٥٨١ : واستكبروا أي حملتهم الأنفة والكبر على عدم قبول الحق والرجوع اليه فأصروا
على الاعتقاد الباطل والعمل الفاسد
الصفحه ٦٣٩ :
الكتب السابقة ،
ومهيمنا (١) عليها حفيظا حاكما فالحق ما أحقه منها والباطل ما أبطله
منها. وعليه
الصفحه ٦٥٥ :
الحق الذي أرسل به يزيدهم ذلك طغيانا أي علوا وعتوا وكفرا فوق كفرهم. ولذا فلا تأس
أي لا تحزن (١) على عدم
الصفحه ٦٥٩ : انظر كيف يؤفكون عن (٥) الحق أي كيف يصرفون عنه وهو واضح بين. وفي الآية الأخيرة (٧٦)
أمر رسوله ان يقول
الصفحه ١٥ :
(الْمُسْتَقِيمَ) : الذى لا ميل فيه عن الحق ولا زيغ عن الهدى
معنى الآية :
بتعليم من الله
تعالى يقول العبد في