الصفحه ٦٣٨ : والإنجيل.
(مُهَيْمِناً عَلَيْهِ) : حاكما عليه أي محققا للحق الذي فيه ، مبطلا للباطل الذي
التصق به
الصفحه ٥٤ : : التوراه ، والفرقان : المعجزات التى فرق الله
تعالى بها بين الحق والباطل
(تَهْتَدُونَ) : إلى معرفة الحق في
الصفحه ٧٤ : يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَما يُعْلِنُونَ)؟
ومن جهل بعضهم بما
في التوراة وعدم العلم بما فيها من الحق والهدى
الصفحه ١٢٧ : الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللهُ
بِغافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ (١٤٤
الصفحه ١٥١ :
الكفرة ، لأن الله
نزّل الكتاب بالحق مبينا فيه سبيل الهداية وما يحقق لسالكيه من النعيم المقيم
الصفحه ١٩٣ : آمَنُوا لِمَا
اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِ (٢) بِإِذْنِهِ).
٥ ـ الهداية بيد
الله فليطلب العبد دائما
الصفحه ٢١٢ :
أَحَقُّ بِرَدِّهِنَ)
أن المطلقة لها حق أن لا ترجع والزوج له حق أن يراجعها متى شاء فكان هناك حقان
أقواهما
الصفحه ٢٨٣ : ) (٣) : ما فرق الله به بين الحق والباطل من الحجج القرآنية
والمعجزات الإلهية والعقول النيّرة البشرية التي لم
الصفحه ٢٩٧ : للإستفهام والمراد به الأمر أي أسلموا
خيرا لكم لظهور الحق وانبلاج نوره بينكم بواسطة كتاب الله ورسوله
الصفحه ٣٠٠ :
ذلك النبيين بغير
حق (١) ولا موجب للقتل ، ويقتلون الذين يأمرونهم (٢) بالعدل من أتباع الأنبيا
الصفحه ٣٠١ : (١) إليهم أن يتحاكموا فيما اختلفوا فيه من الحق إلى كتابهم
الذي يؤمنون به وهو التوراة فيأبون ويعرضون
الصفحه ٥١٤ : الرسول حق وأن ما جاء به حق فآمنوا
وأسلموا وحسن إسلامهم ، وانتهى نفاقهم الذي أفسد قلوبهم وعفن آراءهم ، إن
الصفحه ٤٨ : تَشْتَرُوا بِآياتِي
ثَمَناً قَلِيلاً وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ (٤١) وَلا تَلْبِسُوا الْحَقَّ
بِالْباطِلِ
الصفحه ٨٣ :
وَيَكْفُرُونَ بِما وَراءَهُ (١) وَهُوَ الْحَقُّ
مُصَدِّقاً (٢) لِما مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ
الصفحه ٨٤ : التوراة وبهذا يكفرون بغير
التوراة وهو القرآن مع أن القرآن حق والدليل أنه مصدق لما معهم من حق في التوراة
ثم