الصفحه ٣٣٠ :
والنصارى يودون
إضلال المسلمين حسدا لهم على الحق الذي هم عليه ، وأخبر تعالى أنهم بتمنيهم هلاك
الصفحه ٣٣٢ :
عن الكعبة بعد ما
صليتم إليها؟ قولوا لهم قد تبيّن لنا أن الحق هو استقبال الصخرة لا الكعبة. هذا
معنى
الصفحه ٤٩ :
(ثَمَناً قَلِيلاً) : متاع الحياة الدنيا.
(وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ) : واتقونى وحدى في كتمانكم الحق
الصفحه ١٢٩ :
وفي الآية الثالثة
(١٤٦) يخبر تعالى أن علماء أهل الكتاب يعرفون أن الرسول حق وأن ما جاء به هو الحق
الصفحه ٤٧٦ : » والجيران الثلاثة : جار له ثلاثة حقوق ، وجار له حقان وجار له حق واحد ،
فالجار الذي له ثلاثة حقوق : فالجار
الصفحه ٦٦٢ :
غَيْرَ
الْحَقِ) ، أي لا تتشددوا في غير ما هو حق شرعه الله تعالى لكم ،
فتبتدعون البدع وتتغالوا في
الصفحه ١٥٨ : للشيء
بآخر.
(جَنَفاً أَوْ إِثْماً) : الجنف : الميل عن الحق خطأ ، والإثم تعمد الخروج عن الحق
والعدل
الصفحه ٢٨٢ :
بِالْحَقِّ
مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ (٣) مِنْ
قَبْلُ
الصفحه ٢٨٤ : والإنجيل هدى للناس
وأنزل الفرقان (١) ففرق به بين الحق والباطل في كل ما يلبس أمره على الناس
فتبين أن الرب
الصفحه ٣٢٤ :
٢ ـ الإسلام دين
الأنبياء وسائر الأمم البشرية ولا دين (١) حق غيره فكل دين غيره باطل.
٣ ـ تقرير
الصفحه ٣٢٥ : ) : نلتعن أي نلعن الكاذب منا.
(الْقَصَصُ الْحَقُ) : ما قصه الله تعالى هو القصص الحق الثابت الذى لا شك فيه
الصفحه ٥٠ : ء
بالعهد لا سيما ما عاهد عليه العبد ربه تعالى
٣ ـ وجوب بيان
الحق وحرمة كتمانه.
٤ ـ حرمة خلط (١) الحق
الصفحه ١٠٧ : .
(يَتْلُونَهُ حَقَ (١) تِلاوَتِهِ) : لا يحرفون كلمه عن مواضعه ولا يكتمون الحق الذي جاء فيه
من نعت الرسول محمد
الصفحه ٣٢٩ : (٧٠) يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ
بِالْباطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنْتُمْ
الصفحه ٣٣٣ : اليوم ، وإلا فأي مؤمن بالله
واليوم الآخر يقول : لا تعترفوا للمسلمين بأنهم على حق حتى لا يحتجوا عليكم