الصفحه ٩٠ : وَما هُمْ بِضارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ
بِإِذْنِ اللهِ وَيَتَعَلَّمُونَ ما يَضُرُّهُمْ وَلا
الصفحه ٥٠١ : قلوبهم فيهزها.
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلاَّ لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ
الصفحه ٢٤٤ : ، ولا معبود بحق إلا الله ، إذ هو الخالق
الرزاق المدبر بيده كل شيء وإليه مصير كل شيء ، وما عداه من الآلهة
الصفحه ١١٧ :
(إِلَّا مَنْ سَفِهَ (١) نَفْسَهُ) : لا يرغب عن ملة إبراهيم التي هي دين الإسلام إلا عبد جهل
قدر
الصفحه ٥٥٩ : ، فأعطونا مما غنمتم ، وهكذا المنافقون يمسكون
العصا من الوسط فأي جانب غلب كانوا معه. ألا لعنة الله على
الصفحه ٢٩٧ :
لرسوله ، في شأن تأليه عيسى بالباطل فقال (وَمَا اخْتَلَفَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ
الصفحه ١٠٣ : من سيفعلونه مستقبلا ،
ولذا ضمن تعالى قوله ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين ، أمر المسلمين بجهاد
الصفحه ٣٣٢ : لبعضهم بعضا لا تصدقوا أحدا إلا من تبع
دينكم من أهل ملتكم وهذا صرف من رؤسائهم لليهود عن الإسلام وقبوله
الصفحه ٥٤١ : ء طواياهم اللهم إلا في نجوى أمر أصحابها
بصدقة تعطى لمحتاج إليها من المسلمين ، أو معروف (١) استحبه الشارع أو
الصفحه ١٥ : تطلب إلا من الله تعالى ومنها هذه الدعوة : (اهْدِنَا
الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ)
ويشهد للهداية الأولى وهي
الصفحه ٣٢٦ :
ألقاها إلى مريم
وروح منه ، وأنه لا إله إلا الله أي لا مبعود بحق إلا هو تعالى ، وإن الله لهو
العزيز
الصفحه ٢٩٦ : اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما
جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَمَنْ
الصفحه ١٧٣ : والأرض فهو حرام
لحرمة الله تعالى إلى يوم القيامة». الحديث.
(٢) قتال من قاتل
المسلمين لا يسمى عدوانا إلا
الصفحه ٦١٦ : اللهُ
عَلَيْهِمَا) فعصمهما من إفشاء سر ما رأو من قوة الكنعانيين إلا لموسى عليهالسلام قالا للقوم
الصفحه ٦٢٦ : تاب من
المحاربين قبل التمكن منه يعفا عنه إلا أن يكون بيده مال سلبه فإنه يرده على ذويه
أو يطلب بنفسه