الصفحه ٨٨ : يجب أن يكونوا عليه من الإيمان بالله
والإسلام له ظاهرا وباطنا.
(أَوَكُلَّما عاهَدُوا) : الهمزة
الصفحه ٣٥٦ : بالمعروف والنهي عن المنكر.
(الْخَيْرِ) : الإسلام وكل ما ينفع الإنسان في حياته الأولى والآخرة من
الإيمان
الصفحه ٢٥ : الكفر أشده.
أخبر تعالى أن
فريقا من الناس وهم المنافقون (١) يدعون الايمان بألسنتهم ويضمرون الكفر فى
الصفحه ٥٠٦ : الصحة والصواب ، والله أعلم.
(٣) إن كان الصاحب من
ضعفة الإيمان فهو كذلك ، وإن كان منافقا فإنّ المودّة
الصفحه ٣٨٣ : والوبال.
٢ ـ في آي القرآن
الهدي والبيان والمواعظ لمن كان من أهل الإيمان والتقوى.
٣ ـ أهل الإيمان
هم
الصفحه ٣٨٦ :
هداية الآيات :
١ ـ الابتلاء
بالتكاليف الشرعية الصعبة منها والسهلة من ضروريات الإيمان.
٢ ـ تقرير
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوسلم من الألم النفسي الذي يحصل له من عدم إيمان أهل الكتاب
والمشركين به وبما جاء به من الهدى وضمن ذلك
الصفحه ١٨٦ : أهل الإيمان والإخلاص.
٢ ـ شر الناس من
يفسد في الأرض بارتكاب الجرائم مما يسبب فسادا وهلاكا للناس
الصفحه ٤٢٦ : وأموالهم وأهليهم فرارا بدينهم.
(أُوذُوا فِي سَبِيلِي) : آذاهم المشركون من اجل الإيمان بى ورسولى وطاعتنا
الصفحه ٦٧ : أحد ، كذا صح عن ابن
عباس رضي الله عنه.
(٤) هم أهل البصائر
من أهل الإيمان والتقوى إذ هم أرباب العقول
الصفحه ٥٥٩ : العزة ورفع المذلة وهذا باطل فالعزة لله
ولا تطلب إلا منه تعالى بالإيمان واتباع منهجه.
٣ ـ حرمة مجالسة
الصفحه ٣٤ : فقوا أنفسكم من النار بالايمان بالوحى الإلهى وعبادة
الله تعالى بما شرع فيه.
هداية الآية :
من
هداية
الصفحه ٦٥٥ : وهم
فرقة منهم هم أهل الكتاب فجميع هذه الطوائف من آمن منهم الإيمان الحق بالله
وباليوم الآخر وأتى بلازم
الصفحه ٢٦ : .
(٤) الاستفهام هنا
انكاري أي : إذا دعوا إلى الإيمان أنكروا دعوة من دعاهم طاعنين في إيمان المؤمنين
إذ نسبوهم الى
الصفحه ١٢٣ :
نعوت الرسول
والأمر بالإيمان به عند ظهوره فقال ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله ، وما
الله بغافل