الصفحه ٤٩ : معلوما لليهود لأنهم أهل كتاب ناسب أن يخاطب الله تعالى بني
إسرائيل مذكرا إياهم بما يجب عليهم من الإيمان
الصفحه ٢٨ : من الدين ، وإذا انفردوا برؤسائهم في الفتنة والضلالة فلاموهم عما ادّعوه
من الإيمان قالوا لهم إنا معكم
الصفحه ٥٥٤ : الدنيا ، وهو يعلم أن ثواب
الآخرة عند الله أيضا فليطلب الثوابين معا من الله تعالى ، وذلك بالإيمان والتقوى
الصفحه ٥٧٢ : الْقِيامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ
شَهِيداً) أي يشهد على كفرهم به وبما جاءهم به ، ووصاهم عليه من
الإيمان بمحمد
الصفحه ٤٠٥ : بما يهديهم به ، ويدعوهم إليه من الإيمان وصالح الأعمال
وفاضل الأخلاق وسامى الآداب ، ويعلمهم الكتاب
الصفحه ١٢٢ : .
(شَهادَةً عِنْدَهُ
مِنَ اللهِ) : المراد بهذه الشهادة ما أخذ عليهم في كتابهم من الإيمان
بالنبي محمد
الصفحه ١١٨ : : (تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ
خَلَتْ) ـ يعني إبراهيم وأولاده
ـ لها ما كسبت من الإيمان وصالح الأعمال ، ولكم أنتم
الصفحه ٤٠٦ : الإيمان ما لا يبطنون من الكفر.
(أَوِ ادْفَعُوا) : أي ادفعوا العدو عن دياركم وأهليكم وأولادكم ، ان لم
الصفحه ٤٢٨ :
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ وجوب التفكر
في خلق السموات والأرض للحصول على المزيد من
الصفحه ٢٠٨ : خلافه ، أو ما يجري
على لسانه من أيمان من غير إرادة الحلف.
(كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ) : ما تعمّد القلب وقصد
الصفحه ٢٣٧ : .
__________________
(١) أي ليس من أصحابي
في هذه الحرب ولا من جندي الذين أقاتل بهم ولم يرد خروجه من الإيمان وهو كقول
الرسول
الصفحه ٤٧٠ : أن سنته في الثواب والعقاب الكسب والعمل
فليعمل من أراد الأجر والمثوبة بموجبات ذلك من الإيمان والعمل
الصفحه ٤٠٣ : من الإيمان والصدق والجهاد.
وسخط الله : غضبه
الشديد على الفاسقين عن أمره المؤذين لرسوله
الصفحه ١١١ : المهتدين.
٢ ـ مشروعية ولاية
العهد ، بشرط أن لا يعهد إلا إلى من كان على غاية من الإيمان والعلم والعمل
الصفحه ٤٢٢ : .
(فَنَبَذُوهُ وَراءَ
ظُهُورِهِمْ) : ألقوه وطرحوه ولم يلتفتوا إليه وهو ما أخذ عليهم العهد
والميثاق فيه من الإيمان