الصفحه ١٢٤ : عَلَيْكُمْ شَهِيداً وَما جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ
الصفحه ٥٩٠ : قوله : (إِلَّا ما يُتْلى عَلَيْكُمْ) حيث ذكر في هذه الآية سائر المحرمات من اللحوم وهي عشر كما
يلى
الصفحه ٢٨٦ :
شرح الكلمات :
(مُحْكَماتٌ) (١) : الظاهرة الدلالة البيّنة المعنى التي لا تحتمل إلا معنى
واحدا
الصفحه ٢١٣ :
٥ ـ تقرير سيادة
الرجل على المرأة لما وهبه الله من ميزات (١) الرجولة المفقودة في المرأة
الصفحه ٣١٤ : لأحد في ترك الذكر لرخص لزكريا إذ جعل له آية الولد له ألّا
يكلم الناس ثلاثة أيام إلّا رمزا ولم يعفه من
الصفحه ٥١٩ : وَلا
نَصِيراً (٨٩) إِلاَّ الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ
مِيثاقٌ أَوْ جاؤُكُمْ
الصفحه ٤٠٩ :
(فَرِحِينَ) : مسرورين.
(أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ) : لما وجدوا من الأمن التام عند ربهم.
(وَلا
الصفحه ٢٤٢ :
(لا بَيْعٌ فِيهِ) (١) : لا يشتري أحد نفسه بمال يدفعه فداء لنفسه من العذاب.
(وَلا خُلَّةٌ) : أي
الصفحه ٣٧٩ : وتقواهم وما اتصفوا به من كمالات نفسية ،
وطهارة روحية الا وهو مغفرة ذنوبهم كل ذنوبهم
الصفحه ١٧٠ : الحرمة إلا أن مال المسلم اشد حرمة لحديث «كل المسلم
على المسلم حرام دمه وعرضه ، وماله» (٢). ولقوله تعالى
الصفحه ٥١٣ : حزن ولا نصب حتى الشوكة يشاكها إلّا كفر الله عنه بها
من خطاياه» فهو دال على حديث قتادة الضعيف.
الصفحه ٥٩٢ : إلى أكل ما حرمت عليكم من الميتة وأنواعها فأكل
فلا إثم عليه فإني غفور لعبادي المؤمنين رحيم بهم إلا أن
الصفحه ١٢٥ : إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ
الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ).
(٣) في هذه الآية
دليل
الصفحه ١٤١ : سواه. إلا أن الذي
يجد هذه الأدلة ويراها ماثلة في الآيات المذكورة هو العاقل أما من لا عقل له لأنه
عطل
الصفحه ١٤٧ : لماذا دعيت ولا لماذا نوديت لفقدها
العقل. وهذا المثل صالح لكل من يدعو أهل الكفر والضلال إلى الإيمان