الصفحه ٢٨٣ : ) (٣) : ما فرق الله به بين الحق والباطل من الحجج القرآنية
والمعجزات الإلهية والعقول النيّرة البشرية التي لم
الصفحه ٤٣ : العلم.
(٢) دل على هذا قولهم
: لا علم لنا إلّا ما علّمتنا ولذا قال العلماء : الواجب على من سئل على ما
الصفحه ٣٢٨ : دينها مع أن اليهودية ما كانت إلا بعد نزول التوراة ، والنصرانية ما كانت إلا
بعد نزول الإنجيل ، وإبراهيم
الصفحه ٥٢٣ : مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ إِلاَّ أَنْ
يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ
الصفحه ٢٦١ : أموالهم فقال : (وَلا تَيَمَّمُوا (٣) الْخَبِيثَ
مِنْهُ (٤) تُنْفِقُونَ
وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ
الصفحه ٥١٧ : وينتهي إضطهاد المشركين للمؤمنين وهو المراد من قوله (فِي سَبِيلِ اللهِ) وقوله (لا تُكَلَّفُ إِلَّا
الصفحه ٢٦٤ :
وجهرة هو مال رابح ، ونفقة مقبولة ، يثاب عليها صاحبها ، إلا أنّ ما يكون من تلك
النفقات سرا ويوضع في أيدي
الصفحه ١٨٨ : : (هَلْ يَنْظُرُونَ) أي ما ينظرون (١) (إِلَّا أَنْ
يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ
الصفحه ٢٨٤ : بقدرة الله وإذنه بذلك لعيسى وإلا لما قدر على شيء من ذلك شأنه شأن كل عباد
الله تعالى ، ولما رد الوفد ما
الصفحه ٦٤٧ : ما تكرهون منا ولا تعيبون علينا إلا إيماننا بالله وما أنزل علينا من هذا
القرآن الكريم وما أنزل من قبل
الصفحه ٦ : .
٤ ـ اخلاؤه من
الإسرائيليات صحيحها وسقيمها. إلا ما لا بد منه لفهم الآية الكريمة وكان مما تجوز
روايته لحديث
الصفحه ٢٨٠ : في تصرفه في خلقه لا يكلف نفسا إلا ما تتسع له طاقتها وتقدر على
فعله ، وإن لها ما كسبت من الخير فتجزى
الصفحه ٦١٨ : أحط من هذا؟ وهنا قال موسى متبرئا
من القوم الفاسقين : رب أي يا رب (إِنِّي لا أَمْلِكُ (٣) إِلَّا
الصفحه ٥٨٧ : ذلك في الصحاح.
(٣) أمّا إذا حلّوا
من إحرامهم فالصيد حلال كما هو في غير الإحرام إلّا ما كان من صيد
الصفحه ٢٤ :
يُخادِعُونَ
اللهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَما يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَما يَشْعُرُونَ