الصفحه ١١٨ : الإحداث والإيجاد. فعندنا : أنه سبحانه ـ منفرد به. وأما
بمعنى التقدير ، فهو أيضا على ضربين : أحدهما : إحداث
الصفحه ١٢٧ : إحدى الصورتين ، لا ينافي ثبوته في الصور
الأخرى ، فوجب الحكم بانتفاء دلالة العام المخصوص على الحكم في
الصفحه ١٣٩ :
الفصل الثالث
في
التمسك بالآيات المشتملة
على لفظ «الجعل» وما يجري مجراه
أعلم : أن صيغة
جعل
الصفحه ١٤٠ : ؟ وكقول القائل
إذا نزله منزلة العدو : إنك جعلتني عدوا لنفسك.
وثالثها : الإقدار
على الشيء ، والتمكين منه
الصفحه ١٤٨ : اللهِ مَنْ لَعَنَهُ اللهُ ،
وَغَضِبَ عَلَيْهِ ، وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنازِيرَ ، وَعَبَدَ
الصفحه ١٥٨ :
في تلك المهمات
على الوجه الأبلغ الأحسن. ولا يمكن حمل هذا التيسير على الإقدار ، وإزاحة العلل
الصفحه ١٧٣ :
«علي بن أبي طالب»
مع «أم أيمن» في قصة «فدك» قال «أبو بكر» : لا بد من رجلين ، أو رجل وامرأتين. ولو
الصفحه ١٨٦ : يجري فيه الخلاف المذكور ولا نزال في أن خبر الواحد إذا وقع
الإجماع على العلم بمقتضاه فإنه يفيد العلم
الصفحه ٢٠٩ : اختلفوا في إطلاق اسم الشر
على الآلام والأسقام والمحن فمنعه أبو بكر عن ذلك. لأنه وإنه كان مؤلما ، فهو خير
الصفحه ٢٣٨ :
وهذه الفائدة إنما
تحصل إذا كان العبد قادرا على الاختيار أولا ، وقادرا على الطاعة والمعصية ثانيا
الصفحه ٢٧٢ :
النوع العاشر للقوم
الآيات الدالة على
أن أفعاله حسنة ، ومنزهة عن التفاوت والعبث والباطل
الصفحه ٢٩٢ : أيضا مجمع عليه بين الأمة. ثم الدليل عليه :
القرآن والخبر.
أما القرآن : فهو
أن الظالم يجب لعنه. لقوله
الصفحه ٢٩٤ : خلقوا وإنما يكون هذا التيسير حاصلا إذا قلنا :
العبيد قادرون على الفعل ، وأنه تعالى لا يخلق فيهم الكفر
الصفحه ٣٠٦ : .
قال ناقلها : «وجدت
هذا الفصل على الحاشية في هذا المقام في الكتاب. بخط المصنف مع الشعر له ، فكتبته
الصفحه ٣١٦ : هو الحقيقة ، وجب حمل اللفظ عليه ، والإعراض عما ذكروه من التأويلات ، وحمل
اللفظ على المجازات.
والله