الصفحه ١٧٤ :
معرفتها سلامة الحاسة وأصل العقل. فلما عجزوا عن ضبط هذا القدر ، فكيف يقدرون على
ضبط المسائل الفقهية ، التي
الصفحه ١٧٥ :
ورابعها :
المحادثة التي وقعت بين علي بن أبي طالب ، وبين طلحة ، والزبير ، وعائشة ـ رضي
الله عنهم
الصفحه ١٨٨ :
الدليل دل على أن الزلة التي صدرت من آدم ، كانت من باب ترك الأفضل. أو من باب
الصغائر. وعلى كلا التقديرين
الصفحه ٢١٠ : ء غيره ، وكان عرشه على الماء ، وكتب
في الذكر كل شيء ، وخلق السموات والأرض».
واعلم : أن هذا
الخبر فيه
الصفحه ٢٣٣ : ، تكليفا بما لا
يطاق. إلا أن هذا الإلزام غير وارد على «أبي الحسين» فإنه ينكر كون المعدوم شيئا.
وثانيها
الصفحه ٢٤٩ :
قال أهل السنة
والجماعة : كونه تعالى مالكا ليوم الدين ، لا يتم إلا على قولنا. وبيانه من وجوه
الصفحه ٢٥٤ :
النوع الثالث
من استدلالات المعتزلة بالقرآن
أعلم أنها كثيرة
جدا. غير أنا نذكر معاقدها على سبيل
الصفحه ٢٦٤ : ) (٢) ـ (اسْتَعِينُوا بِاللهِ) (٣) وتقديره : إن الاستعانة إنما تعقل في حق من يقدر على الفعل
، لكنه لا يقدر على إتمامه
الصفحه ٢٦٨ :
النوع السابع للقوم
الآيات الدالة على
أنه متى فعل العبد فعلا ، فإنه تعالى يجازيه بفعل آخر
الصفحه ٢٧٦ :
النوع الثاني عشر للقوم
الآيات الدالة على
التحدي بالقرآن.
قال تعالى : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
الصفحه ٣٠٩ :
أعلم : أن مذهبنا
ذلك. وأما المعتزلة فإنهم ينكرون أشد الإنكار.
ويدل على صحة
قولنا : المعقول
الصفحه ٣٢٢ : الفروع على الأصول للإسنوي ـ تحقيق د. محمد حسن هيتو ـ مؤسسة الرسالة ـ بيروت
١٩٨٧.
١١٢ ـ التقرير
والتحبير
الصفحه ٢٦ :
رابعا : ترجمت
الأعلام الواردة أسماؤهم أعلاه مع ذكر جملة من مصادر ترجمتهم. كي أيسر على القارئ
الصفحه ٥٠ :
البرهان الثالث
على أن أفعال العباد بتقدير الله تعالى
أعلم أنا قبل
الخوض في تقرير هذا البرهان
الصفحه ٥٣ :
الناس في العقائد
والأخلاق ، بناء على هذا السبب : تفاوتا غير مضبوط.
فثبت بما ذكرنا :
أن كل واحد