الصفحه ٢٢ : القدماء
كأبي الحسن الأشعري وأبي محمد بن كلاب وأمثالهما ، وكتب قدماء المعتزلة والبخارية
والضرارية ونحوهم
الصفحه ٢٧ : الله ، أبو عبد الله «محمد بن عمر بن الحسين» الرازي ـ قدس الله روحه ونور
ضريحه :
الحمد لله
المتعالي
الصفحه ٣٣ : إبراهيم بن محمد بن إسحاق الأسفراييني الملقب بركن الدين.
الفقيه المتكلم الأصولي. أقام بالعراق مدة ثم انتقل
الصفحه ٤٦ : الدين
الرازي وآراؤه الكلامية والفلسفية للدكتور محمد صالح الزركان ص ٥٣٤). أما في
الأربعين في أصول الدين
الصفحه ١٥٧ : المدائني رجل من بني هاشم
وليس هو محمد بن علي قال : سئل النبي صلىاللهعليهوسلم عن هذه الآية (فَمَنْ
يُرِدِ
الصفحه ١٦٠ :
__________________
(١)
هو أبو مسلم محمد بن بحر الأصفهاني الكاتب ، متكلم معتزلي ومفسر ونحوي من الطبقة
الثامنة عند ابن المرتضى
الصفحه ١٦١ :
تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ) وهي الجدب وغلاء الأسعار. قالوا : هذا من شؤم محمد ـ عليهالسلام ـ فثبت : أن
المراد هاهنا
الصفحه ١٧٩ : إلى رسول الله ، فألصق ركبتيه ووضع كفيه
على فخذيه. ثم قال : يا محمد. ما الإيمان؟ فذكر الحديث مع هذه
الصفحه ١٨٥ : نقله متطرق إلى السنة نفسها. وهي ما
تميزت به أمة محمد صلىاللهعليهوسلم .. ـ الحديث والإسناد ـ فكيف
الصفحه ٢٠٠ : «محمد بن إسماعيل البخاري» بإسناده عن
البخاري أنه قال : «أفعال العباد : مخلوقة» ثم قال البخاري : حدثنا
الصفحه ٢٠٧ : » فقال بعضهم: أو تكلم فيه
جبريل وميكائيل؟ فقال : «والذي نفس محمد بيده إنهما لأول الخلائق تكلما فيه. أما
الصفحه ٢٠٩ : به هكذا أكثر
المحدثين حملا لجده على عبد الله دون محمد التابعي. قال شارحه العلامة السيوطي : «وسماع
الصفحه ٢٢٠ : ، محمد الرازي ـ رحمة الله عليه ـ : من نظر في هاتين الكلمتين ، علم أن كل
واحد من هذين جمع جميع كلماته في
الصفحه ٢٣٢ : ، التي منها تركب ذلك الزمان. ثم أن كمية تلك الأجزاء مجهولة ،
وكمية
__________________
(١)
سورة محمد
الصفحه ٢٤٧ : ء ، ولا يكتسب بفعل شيء مريد محمدة ولا فضيلة ،
فكان إحسانا محضا. فلا جرم كان موجب الحمد والمدح.
الرابع