الصفحه ٢٥١ : هذه الهداية الحاصلة في الحال.
وإليه الإشارة بقوله تعالى : (يُثَبِّتُ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٣٤ : عليه وجعلوا
فيما روي للعرب جعلا حتى وافقوه على خلافه. صنف «الكتاب» في النحو. كان دستورا
للنحاة فيما بعد
الصفحه ١٥٧ :
الحجة العاشرة :
قوله تعالى : (أَلَمْ يَرَوْا إِلَى
الطَّيْرِ ، مُسَخَّراتٍ فِي جَوِّ السَّماءِ. ما
الصفحه ١٧ :
٢ ـ شرح الوجيز
للغزالي.
وفي اللغة وعلومها
:
١ ـ المحرر في
حقائق النحو.
٢ ـ نهاية الإيجاز
في
الصفحه ٣١٥ : ذلك لا يظهر أنه لا يكفي في حصول الهداية تكميل البيان ، وإيضاح الحجة
والبرهان. بل الدلائل وإن ظهرت
الصفحه ١٨٧ :
الفصل الثاني
في
تقرير الدلائل الاخبارية
على صحة القول بالقضاء والقدر
الحجة الأولى : ما
الصفحه ٣٠٥ : .
أ ـ فروى القاضي
أبو بكر في كتاب «الهداية» : أن عمر بن الخطاب خطب فحمد الله وأثنى عليه وذكر في
تحميده : «من
الصفحه ٣١٠ : : فلأن الإضلال في مقابلة الهداية ، فكما صح أن يقال :
هديته فما اهتدى ، وجب صحة أن يقال : أضللته فما ضل
الصفحه ٢٠٣ :
الحجة الخامسة عشر
: روى أبو عيسى في جامعه (١) ، بإسناده عن الحسن بن علي ، أنه قال : علمني رسول
الصفحه ١٣ : شذرات الذهب (٥ / ٢١) وطبقات السبكي (٥ / ٣٥) وطبقات الشافعية
لابن هداية الله (١ / ٢١٧). أنه كان يمشي في
الصفحه ٢٥٢ :
الثاني : إنه قال
: (صِراطَ الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) بالهداية والمعرفة. وذلك يدل أيضا على
الصفحه ٢٧٤ : الفاخرة
للقرافي ، وهداية الحيارى لابن القيم ، والدين والدولة لابن ربن الطبري وغيرها.
وقد عثرت على نص في
الصفحه ٣٣ :
القول الثاني : إن
المؤثر في وجود ذلك الفعل هو قدرة الله تعالى ، مع قدرة العبد.
ثم هاهنا احتمالان
الصفحه ١٧٣ : . أنظر نيل
الأوطار ٢ / ١٥ ـ ٢٦ ؛ الدراية في تخريج أحاديث الهداية لابن حجر ١ / ١١٢ ؛ تلخيص
الحبير له أيضا
الصفحه ١٩٠ : في حق إبراهيم عليهالسلام (شاكِراً
لِأَنْعُمِهِ اجْتَباهُ وَهَداهُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) وقال في