الصفحه ١٤٦ : اللهُ
نَصْراً عَزِيزاً) (٢) فكيف يليق بمثل هذا الإعزاز ، أن يلقي عداوته في قلوب
الناس؟.
والجواب : أما
الصفحه ١٥٨ : الداعية داعية الإيمان ، فهي التوفيق والإرشاد والهداية
والتسديد والعصمة. وغيرها من الألفاظ الواردة في
الصفحه ٣١٨ : الرسول صلىاللهعليهوسلم لابن الأثير ـ دار الفكر ـ بيروت ١٩٨٣.
٣٧ ـ الدراية في
تخريج أحاديث الهداية
الصفحه ١٦٥ : قوله : (وَمَنْ أَحْسَنُ
قَوْلاً : مِمَّنْ دَعا إِلَى اللهِ) (١) المراد به : كلمة الشهادة وقيل في قوله
الصفحه ٣١٩ :
٤٣ ـ الكفاية في
علم الرواية للخطيب البغدادي ـ دار الكتب الحديث ١٩٧٢.
٤٤ ـ اللآلي
المصنوعة في
الصفحه ٣٢٣ :
١٣٣ ـ نهاية
السئول شرح منهاج الوصول للإسنوي ـ عالم الكتب ـ بيروت ١٩٨٢.
١٣٤ ـ الوجيز في
أصول
الصفحه ٢٦٩ : الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبالُ هَدًّا : أَنْ دَعَوْا
لِلرَّحْمنِ وَلَداً) (١) واستدلال به من وجهين :
الأول
الصفحه ٨٩ :
يحيلان المقدورية
، وما يحيل المقدورية لم يفد صحة المقدورية. ولما ثبت أنه لا مدخل لهما في هذا
الباب
الصفحه ١٣٥ :
على المفعول أولى.
وذلك لأن المقصود في هذه الآية تزييف مذهبهم في عبادة الأصنام ، لا بيان أنهم لا
الصفحه ٦٨ :
والذي وقع في نفسه
، فهو الصادق. وأما الممكن المستقبل. فقال بعضهم : الصادق والكاذب غير متعينين ،
بل
الصفحه ٢٠٨ : محمد بن عبد الله بن عمرو بن العاص. إذا حكي عنه أنه
روى عن أبيه عن جده. فالضمير في قوله : «جده» إما أن
الصفحه ٦٧ :
المقتضى لذلك
الترجح ، هو قدرة العبد. وفرضنا أن قدرة العبد حاصلة في ذلك الوقت. فعلى هذا
التقدير
الصفحه ١٠٧ :
فهذا تقرير البحث
عن قولنا : التمسك بالدلائل اللفظية في المطالب اليقينية لا يجوز.
وبالله التوفيق
الصفحه ١٢٠ : . وبيانه : إن لفظة «كل» كما تستعمل في الاستغراق
، فقد تستعمل أيضا في الأكثر الأغلب (١). يقال : أكلت كل هذه
الصفحه ١٧٢ :
واعلم ؛ أن الآفة
الكبرى في هذا الباب : أن هؤلاء المحدثين لا يميزون بين حسن الظن وبين القطع
واليقين