الصفحه ١٩١ : تعالى كتب جميع الكائنات في اللوح المحفوظ
، أو نقول : لم لا يجوز أن يكون المراد منه : الحكم أو العلم
الصفحه ٢٠١ : لو كتب في اللوح المحفوظ أنه كائن ، لكان. ثم قالوا : وليس المراد من
التقدير : الخلق. وإلا لصار معنى
الصفحه ٢٠٥ : ء) ولا يلزم من هذا القدر أن يكون أكثر حكمة من الله.
وأما قوله ثالثا :
«كيف سمع موسى هناك أصوات القوم
الصفحه ٢٢٧ :
واعلم : أنا قد
حكينا لهم استدلالهم بما تقرر من هذا الوجه ، على أن علم العبد بكونه موجدا لأفعال
الصفحه ٣٠٥ :
إن كان يلحقنا
من لائم فيها
وإن لم يكن
لإلهي في جنايتها
فعل فما الذنب
إلا
الصفحه ٢٠٠ : صبي من صبيان الأنصار. فقالت عائشة : طوى له عصفور
من عصافير الجنة. فقال عليهالسلام : «وما يدريك؟ إن
الصفحه ١٠ :
وندع للقاريء
والباحث الاطلاع على رأي الرازي بالتفصيل في هذا الكتاب الذي حررناه من «المطالب
العالية
الصفحه ١٧١ : المسائل اليقينية. وإنما قلنا : إنه
مظنون. لوجوه :
الأول : إن كل
واحد من هؤلاء الرواة. إما أن يحصل القطع
الصفحه ١٧٤ : المقدمة
الأولى من وجوه :
أحدها : ما روي أن
أبا موسى الأشعري ، استأذن على عمر ، ثلاث مرات. فلم يأذن له
الصفحه ٢٢٦ : من الألم ، إذا علم أنه لا نفع له في دخولها البتة ، وعلم أنه
لو دخلها لحصلت آلام عظيمة في جسده. فإنه
الصفحه ٢٦٥ :
النوع الخامس
من استدلالات القوم بالقرآن
وهو جميع الأدلة
الدالة على أنه تعالى لم يكلف فوق الوسع
الصفحه ٢٩٢ :
ورابعها : إن من
مشاهير الأخبار الربانية : أنه صلىاللهعليهوسلم : حكى عن رب العزة أنه يقول : «ومن
الصفحه ٢٣٣ :
تلك الأحياز
مجهولة ، وكمية تلك الآنات مجهولة. فكان الأمر بهذا الفعل ، أمرا بتكوين ما هو
مجهول من
الصفحه ٣٢٥ : ـ بيروت؟.
ط ـ كتب متفرقة :
١٩٠ ـ إحياء علوم
الدين لأبي حامد الغزالي ـ دار الكتاب العربي؟.
١٩١ ـ زاد
الصفحه ٢٧٣ :
النوع الحادي عشر للقوم
الآيات التي تدل
بصريحها على أن أفعال العباد ليست من الله.
فأحدها : قوله