الصفحه ٢٧٢ : الَّذِينَ كَفَرُوا) (٣) فنص على أن من اعتقد أنه تعالى خلق باطلا ، فقد كفر.
وثالثها : قوله
تعالى : (رَبَّنا
الصفحه ٢٧٧ : وإثما مبينا. ومعلوم : أن كل من قال
بذلك فهو كافر. وأما إن كان فاعل هذه القبائح والفواحش هو العبد ، كان
الصفحه ١١ : أشياء ما جمعها الله لغيره فيما علمت من أمثاله
وهي :
سعة العبارة في
القدرة على الكلام ، وصحة الذهن
الصفحه ٢٨ : المباحث التي لا بد
من عرفانها في مسألة الجبر والقدر ، ووصلت إليها غايات القدر. متوسلا به إلى رضوان
الله
الصفحه ٦٦ : ، مما لا
يمكن دفعه بوجه من الوجوه.
وبالله التوفيق
البرهان الخامس
لو لم يكن الله
تعالى موجدا لأفعال
الصفحه ٧٨ :
من حيث إنه مؤثر.
فوجب أن يكون الإمكان علة للانتساب إلى ذاته المخصوصة. فوجب أن لا يقع شيء من
الصفحه ١٠٢ : إمام الحرمين الجويني في الإرشاد أن العلم
معرفة المعلوم على ما هو به قال : وهذا أولى من روم تحديد العلم
الصفحه ١٢٦ : من غير حصر. ودلالته على هذه الصورة ، وعلى تلك
الصورة ، إما أن تتوقف كل واحدة منهما على الأخرى ، فيلزم
الصفحه ١٣١ : . فالخالق هو الذي يقع
فعله مقدرا بالتقدير الذي يقدره به ، على الوجه الذي يوقعه عليه. وهذا لا يصح إلا
من الله
الصفحه ١٣٤ : هاهنا على المصدر ، أولى من حمله على المفعول. بل نقول : حمله هاهنا
__________________
(١)
سيبويه هو
الصفحه ١٧٣ :
«علي بن أبي طالب»
مع «أم أيمن» في قصة «فدك» قال «أبو بكر» : لا بد من رجلين ، أو رجل وامرأتين. ولو
الصفحه ١٨٦ : » (حصول المأمول من علم الأصول ص ٥٦ ـ عن
وجوب الأخذ بحديث الآحاد في العقيدة للألباني ص ٢٥).
يب
: أن خبر
الصفحه ٢١٣ :
بقوله : (لا حول
ولا قوة إلا بالله) ولما كان الإيمان لا يتم ولا يكتمل إلا به ، لا جرم زعم أنه من
الصفحه ٢٢٥ : الجبر من حيث المعنى ، فلعله خاف من مخالفة أصحابه ،
فأراد إخفاء ذلك المذهب بهذه المبالغة. والله أعلم.
الصفحه ٢٥٣ : استنباط
الدلائل من الجانبين ، وعند هذا يصير كل القرآن صالحا لأن يتمسك به.
هذا. ولا يكاد
يظهر الترجيح