الصفحه ١٨١ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «من أحب لقاء الله ، أحب الله لقاءه ، ومن كره
لقاء الله ، كره الله لقاءه» فقالت عائشة
الصفحه ١٩٤ :
وأما حمل القدر
على العلم ، فضعيف. لأنه إن حمل على أي علم كان ، فهو باطل. بدليل : أن من علم ذات
الصفحه ١٩٥ :
الثاني : إنه عليهالسلام بيّن أن الرجل يعمل بعمل أهل النار ، إلا أنه لأجل أنه سبق
الكتاب بكونه من
الصفحه ٢٤٦ :
وإذا تفضل فقد
اكتسب استحقاق الحمد من العبد. ولو لا ذلك التفضل ، لما حصل ذلك الاستحقاق. فثبت :
أنه
الصفحه ٢٧٨ :
النوع الرابع عشر للقوم
قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللهِ
الصفحه ٢٨٢ : تعالى شهد به ، ففي آيات :
أ ـ (وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُ) (١) وهذا تصريح بأن ذلك الإضلال من السامري
الصفحه ٢٨٧ :
الكفار. وقال في
قصة إبليس : (وَلا تَجِدُ
أَكْثَرَهُمْ شاكِرِينَ) (١) ولو لم تكن عليهم النعم من
الصفحه ٢٩٤ :
المسألة.
ولا يقال : إن
قوله : «الخير في يديك» : يقتضي كون الإيمان من الله تعالى ، لأنه أعظم الخيرات
الصفحه ٥٥ : الطلب الجازم ، والميل التام ، ترتب عليه إجماع جازم. على أن لا بد من إيجاده.
وإذا حصلت النفرة التامة
الصفحه ٦٢ : كان العلم بعدم الإيمان ، مانعا من الإيمان. لكانوا صادقين في هذا
القول. فلم ذمهم عليه؟.
الرابع : إنه
الصفحه ٦٥ : من الجائزات فلو صار محالا بسبب العلم :
يكون الشيء الواحد : ممكنا محالا» فجوابه : إنه لا امتناع في كون
الصفحه ٦٩ : مذهبنا
أن الصدقية والكذبية وصفان سلبيان ، لأن الوصف السلبي لا بد له أيضا من محل معين.
لأن هذا السلب عبارة
الصفحه ٧٤ : حاصلة ، ولم يلزم منه المساواة في كل الأحكام.
الثامن : عندهم
العبد إذا فعل فعلا ، ثم فني. فإنه لا يقدر
الصفحه ٧٧ :
الفصل الثاني
في
تقرير الدلائل الدالة
على أن قدرة العبد غير مؤثرة
في خروج شيء من العدم إلى
الصفحه ٨٦ :
المراتب. ومعلوم :
أن النملة إذا تحركت ، فإنه لم يخطر ببالها امتياز تلك المرتبة من السرعة والبط