الصفحه ٢١٩ : ء تفعل
حتى تخرج الحاء؟ وأي شيء تفعل حتى تخرج الخاء؟ فقال : لا أعرف. فقال أبو حنيفة : من
لا يعرف هذه
الصفحه ٢٢٠ : : أيها الأستاذ من الذي فصل هذه الثمرة عن الشجرة؟
فقال الأستاذ أبي إسحاق : الذي فصل هذه الثمرة عن هذا
الصفحه ٢٣١ : سائر الشرائط من السقي والشمس. ثم إن الأكثرين من المعتزلة : سلموا أن حصول
هذه الأشياء عقيب هذه الأمور
الصفحه ٢٥١ :
إن طلب الهداية
إنما يحسن إذا كان العبد يصح منه أن يهتدي بهداه. إذ الهدى هو الدلالة والبيان
الصفحه ٢٦٠ : والصّم والبكم والعمى
والسد والإغواء والإضلال والإرانة والصرف والمكر والاستدراج والخداع (٣). وكل واحد من
الصفحه ٢٥ :
وهو التمييز بين حكاية اعتقاد الرازي فيها أو حكاية اعتقاد من يقول بمثل هذه
العقائد. وهل يلزم الرازي
الصفحه ٤٧ : : لا شك أن عند حصول القدرة مع الداعية المرجحة ، قد
حصل قدر من الرجحان. فنقول : عند حصول ذلك القدر من
الصفحه ٥٧ : الجوع ، قعد به الضعف ... فكل تقصير به مضرّ ، وكل
إفراط له مفسد».
قال المصنف : هذا
الفصل تصريح منه
الصفحه ٧٣ : على كل واحد منها ما يصح على الآخر»؟
بيانه : وهو أن تلك الأفراد ، وإن كانت متساوية في الماهية ، لكنها
الصفحه ٧٥ : ، لما كانت على هذا الحكم ، وجب أن تكون كل قدرة مانعة من هذا الحكم.
وهذا بناء على أن حكم الشيء حكم مثله
الصفحه ١٠٩ : لا لمرجح. ولا شك أن
هذا أقبح وأقطع مما ألزموه علينا.
وأما الوجه الثالث
من الوجوه التي نسبناها إليهم
الصفحه ١١٣ : نفسه عما علمه
بخبر صدق ، فكذلك يمكنه أيضا أن يخبر عنه بخبر كذب ، وكون الكلام القديم صدقا ،
يمنع من
الصفحه ٢٢٤ :
منه ، بكل لطف
وينهاه عن فعل ما يكرهه ، ويعنفه على فعله ، ويتعجب من فعله ، ويستظرفه ، ويعجب
العقلا
الصفحه ٢٤٥ : الذي أوردتم علينا ، وارد عليكم. وبيانه من وجوه :
الأول : عند حصول
القدرة والداعية. إما أن يجب الفعل
الصفحه ٢٤٩ :
قال أهل السنة
والجماعة : كونه تعالى مالكا ليوم الدين ، لا يتم إلا على قولنا. وبيانه من وجوه