الصفحه ٢٤٠ : الدين والدنيا.
الثالث : إن
الشيطان إما أن يكون مجبورا على فعل الشر ، أو لا يكون قادرا على الشر
الصفحه ٢٤٣ : وأصله ولاه فأبدلت الواو همزة .. والوله عبارة عن المحبة
الشديدة ...
الثالث
: إنه مأخوذ من لاه يلوه إذا
الصفحه ٢٤٥ : ، فإن ذلك لا يكون إحسانا. فثبت
: أن هذا الإلزام وارد عليهم.
الثالث : إنه
تعالى لما علم من الكافر أنه
الصفحه ٢٤٨ : مضرة
نفسه ، فكان إلقاء الحبل إليه محض الإضرار. فكذا هاهنا.
الثالث : إن
الإيمان أكثر نفعا للعبد من كل
الصفحه ٢٤٩ : أفعالنا في الحسن والقبح. وذلك يبطل قول
المعتزلة.
الثالث : إن
المحاسبة على المأكول والمشروب مستقبحة من
الصفحه ٢٥٤ :
النوع الثالث
من استدلالات المعتزلة بالقرآن
أعلم أنها كثيرة
جدا. غير أنا نذكر معاقدها على سبيل
الصفحه ٢٥٦ : ) د ـ (وَالَّذِينَ هُمْ
لِلزَّكاةِ فاعِلُونَ) (١٨) ه ـ (ما فَعَلُوهُ إِلَّا
قَلِيلٌ مِنْهُمْ) (١٩).
اللفظ الثالث
الصفحه ٢٦٠ :
بالحكيم أن يقول: (وَما مَنَعَ النَّاسَ
أَنْ يُؤْمِنُوا).
وثالثها : قوله
تعالى لإبليس (ما مَنَعَكَ أَنْ
الصفحه ٢٦٥ : الفصول (ص ١٤٣).
الثالث
: يجوز التكليف بالمحال لغيره ولا يجوز التكليف بالمحال لذاته. وهو قول معتزلة
الصفحه ٢٧٢ : الَّذِينَ كَفَرُوا) (٣) فنص على أن من اعتقد أنه تعالى خلق باطلا ، فقد كفر.
وثالثها : قوله
تعالى : (رَبَّنا
الصفحه ٢٧٧ :
النوع الثالث عشر للقوم
التمسك بقوله
تعالى : (وَمَنْ يَكْسِبْ
خَطِيئَةً. أَوْ إِثْماً ثُمَّ
الصفحه ٢٩١ : اللهصلىاللهعليهوسلم كان يقول : «اللهم أني أسألك الصحة والعفة والأمانة
والأمانة وحسن الخلق والرضاء بالقدر» (٣) وثالثها
الصفحه ٢٩٢ : الدنيا والآخرة : «الصبر عند البلاء ، والرضا بالقدر ،
والدعاء في الرخاء» وثالثها : روى محمد بن كعب : أن
الصفحه ٢٩٣ : لله لا يكون مخلوقا له.
الحجة الثالثة :
ما روى أبو هريرة أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «إذا دخل
الصفحه ٢٩٨ : ذلك الظلم فيهم؟.
والثالث : قوله : «إنكم
تخطئون بالليل والنهار ، وأنا أغفر الذنوب. ولا أبالي» فلو كان