الصفحه ٤٥ : المحض. وقد دللنا
على أن ذلك يوجب الجبر.
الثالث : إنا لما
اختبرنا أنفسنا ، علمنا : أن عند حصول تعارض
الصفحه ٤٧ : . وإن لم يكن واجبا ، عاد التقسيم فيه. ولزم
التسلسل. وهو محال.
الحجة الثالثة :
إن عند حصول الداعية
الصفحه ٥٢ : في المذهب المخصوص ، والفعل
المخصوص.
السبب الثالث من
الأسباب الخارجية : أن الإنسان إذا مارس صناعة
الصفحه ٥٣ : وتخيله.
والمقدمة الثالثة
: إن المطلوب بالذات لكل حيوان ، هو اللذة والسرور. والمهروب عنه بالذات هو الألم
الصفحه ٥٤ : فلا جرم لم يترتب عليه
الفعل والأثر.
وأما المرتبة
الثالثة : وهي أنه لا بد من حصول الميل إلى ما يعتقد
الصفحه ٥٨ : علم منه وجود الإيمان ، كان عدم الإيمان منه محالا.
والثالث : إنه
تعالى أخبر عن أقوام معينين : أنهم لا
الصفحه ٥٩ : الممكنات. ولو صار واجب الوجود ، لصار
العلم مؤثرا في المعلوم. وقد بينا أنه محال.
الثالث : لو كان
العلم
الصفحه ٦٢ :
الثالث : إنه
تعالى حكى عن الكفار في «حم» السجدة أنهم قالوا : (قُلُوبُنا فِي
أَكِنَّةٍ مِمَّا
الصفحه ٦٤ : السؤال
الثالث : وهو قوله : «ولو كان ذلك المعلوم ، واجب الوقوع ، لوجب أن لا يبقى للعبد
قدرة على الفعل أصلا
الصفحه ٧٣ : عندهم مقدور واحد بين
قادرين : محال.
الثالث : إن مشايخ
المعتزلة : مذهبهم : أن الذوات متساوية في كونها
الصفحه ٧٤ :
المغاير يجب أن يكون جسما.
وثانيها : إن
الأجسام متماثلة.
وثالثها : إن
المتماثلات في تمام الماهية ، يجب
الصفحه ٧٩ : .
الحجة الثالثة على
أنه تعالى قادر على مقدورات العباد : وهي : إنه لا شك أن الله تعالى قادر على بعض
الصفحه ٨٢ : الثالث
لو كان العبد
موجدا لأفعال نفسه ، لكنا إذا فرضنا أنه إذا حاول تحريك جسم ، وفرضنا : أن لله
تعالى
الصفحه ٨٣ : محل النصب ويكون المرفوع مضمرا والتقدير ألا يعلم الله من
خلق ، وثالثها أن تكون «من» في تقدير «ما» وتكون
الصفحه ٨٥ : عالم بتفاصيل أفعاله البتة.
الثالث : إن
الإنسان إذا تحرك. فلا شك أن حركته أبطأ من حركة الفلك. وللناس