الصفحه ٩٢ : . فلو جعلنا المحل جزءا
من المؤثر ، لكنا قد جعلنا القابل جزءا من الموجد. وذلك محال. لأن هذه القابلية
الصفحه ٢٩٩ :
__________________
(١)
حديث «من أحب أن يزحزح عن النار» جزء من خطبة للنبي صلىاللهعليهوسلم أولها : «إنه لم يكن
نبي قبلي إلا
الصفحه ٩٣ :
تأثير القدرة في
حدوث ذلك الفعل ، لا شركة من ذلك المحل. وذلك لأن وجود الشيء جزء من كونه موجدا
لغيره
الصفحه ١١٧ : ءٍ ، فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً) (٢) والاستدلال كما تقدم.
الثالث : قوله
تعالى : (هُوَ اللهُ الْخالِقُ) (٣) وهذا
الصفحه ٣١٠ : إِنَّ اللهَ
يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ ، وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنابَ) (٢) وثالثها : في سورة النحل (وَلَوْ شا
الصفحه ٣٢٧ :
البحث الثاني.............................................................. ١٠٨
البحث الثالث
الصفحه ٧٥ :
بعلة مشترك فيها.
وثالثها : قوله : «لا
شركة إلا كونها قدرا» وهذا أيضا ممنوع. فلم لا يجوز أن يقال القدر
الصفحه ٨٧ : هذا الإيجاد واقعا به ، لعلم بالضرورة : أن الذي أوجده
وأوقعه : ما ذا؟.
وثالثها : إن
الناس تحيروا في
الصفحه ٩٠ : على الشيء قادر على مثله.
الوجه الثالث في
بيان أن العبد لو قدر على إيجاد بعض الممكنات ، لقدر على
الصفحه ١٠٥ : التمسك بها
في هذه المسألة لا يجوز.
الثالث : إن القرآن.
هل يصير مطعونا فيه ، بسبب تعارض ما فيه من دلائل
الصفحه ١٠٩ :
الوجه الثالث : إن
مذهب الجبرية : أنه لا مؤثر في حدوث الممكنات إلا الله ، وإذا كان كذلك ، كان
تخصيص
الصفحه ١١٠ : السعي في
إبطال مذهبكم.
الثالث : إنكم
قلتم : إنه لا يصح من الله تعالى إظهار المعجز على يد الكاذب ، وإلا
الصفحه ١٢٥ : عبادتك ، فافعلها أنت بعينها أيضا. ومعلوم أن هذا
الكلام باطل.
الثالث : إن قوله
تعالى : (خالِقُ كُلِّ
الصفحه ١٣٦ : الفراغ منها ، وأفعال العباد
ليست كذلك.
الثالث : إن قوله
: (خَلَقَ لَكُمْ ما فِي
الْأَرْضِ) يقتضي كون كل
الصفحه ١٣٧ :
الحجة الثالثة عشر
: قوله تعالى : (وَما خَلَقْنَا السَّماءَ
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما : باطِلاً