الصفحه ٣٠٩ :
من الله.
البرهان الثالث :
العبد ما لم يعرف أن هذا الاعتقاد علم لا جهل ، يمكنه أن يقصد إلى إيجاد
الصفحه ٩ : من حولنا بها بقدر ما تنحل عندنا
العقدة الثالثة في المسألة. فنذوق حلاوة الإيمان والرضى بالقضا
الصفحه ٥٠ :
البرهان الثالث
على أن أفعال العباد بتقدير الله تعالى
أعلم أنا قبل
الخوض في تقرير هذا البرهان
الصفحه ٥١ : ما فيه
من الرطوبة (١).
والسبب الثالث من
الأسباب الداخلية : اختلاف أشكال الأعضاء. فإن كبر مقدم الرأس
الصفحه ٩٦ : الإنسان حيوان أو الإنسان ليس بحجر» (معيار العلم ص ٦٧ ومقدمة كتاب المستصفى
من علم الأصول ١ / ١١ ، ومقاصد
الصفحه ١١٤ : الثالث
في
أن القرآن هل يصير مطعونا فيه بسبب ما فيه من الآيات
الدالة تارة على الجبر ، وأخرى على
الصفحه ١١٩ : ءٍ) قد تأكد بهذا البرهان العقلي القاطع.
وأما الثاني : فهو
أنه تعالى ذكر هذه الآية في مواضع من كتابه
الصفحه ١٣٤ : .
الثالث : إن العرب
يسمون محل العمل عملا. يقال في الثياب والخاتم. هذا عمل فلان. والمراد : محل عمله.
فثبت
الصفحه ١٨١ : عليهالسلام إنما قال ذلك في حق تاجر ، قد غش.
المثالث الثالث :
روى ابن منده الأصفهاني (٣) في كتاب التوحيد
الصفحه ١٨٣ : عليهالسلام إنما ذكر ذلك ، لأنه عرف أن جماعة من المسلمين ، كانوا
يكذبون عليه.
الثالث عشر :
المحدثون نقلوا
الصفحه ١٨٩ :
الثالث : وهو
الوجه الأقوى أنه ليس المراد من هذه المناظرة : الذم على المعصية ، ولا الاعتذار
منه
الصفحه ٢٤٤ : من هذا الوجه.
الفصل الثالث
في
المباحث الواقعة في قولنا : الرحمن الرحيم
قالت المعتزلة :
لو كان
الصفحه ٢٤٧ : ، أكمل من استحقاق الله له. وذلك يقدح في صحة قولنا : (الْحَمْدُ لِلَّهِ).
الثالث : إنه
تعالى إذا فعل
الصفحه ٢٦٢ :
قوله تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُمْ
رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلى فَتْرَةٍ مِنَ
الصفحه ٢٩٦ : الرحمة؟.
الحجة الثالثة عشر
: قوله صلىاللهعليهوسلم : «كل مولود يولد على الفطرة ، فأبواه يهودانه