الصفحه ٣١٣ : ألف في مسألة التحسين والتقبيح في كتابه «المطالب
العالية» بعد جزئه في القدر. وربما كان هذا الترتيب الآن
الصفحه ٢٣٣ : لا يطاق.
فثبت بهذه الوجوه
العشرة : أن الذي ألزموه علينا ، فهو لازم عليهم. وهذه المسائل العشرة ، كل
الصفحه ٢٩٥ : «اللهم إني عبدك ..» رواه أحمد (١ / ٣٩١) وابن حبان (موارد الظمآن ٥٨٩ رقم
٢٣٧٢). وعزاه الحافظ الهيثمي في
الصفحه ٢٩٣ :
الشيء الواحد
بالاعتبار الواحد لا يكون مكروها ومرادا معا. وإذا لم يكن مرادا لله تعالى ، وجب
أن لا
الصفحه ١٧٥ : على أنه اتهمه في هذه الرواية. ولما قال
عمار : إن شئت لم أحدث به ، فقد قويت التهمة. لأن عمارا إن كان
الصفحه ٦٠ : ، ولا بصحة القرآن. بل يجوز أن يكون كله كذبا. ولما بطل
ذلك ، علمنا : أن العلم بعدم الإيمان ، والخبر عن
الصفحه ٣١٥ :
فوجب أن يكون
ترجيح جانب الضلال. وهذا برهان قاطع لا يحتمل التأويل. فثبت : أن البرهان ليس إلا
من
الصفحه ١٠٥ :
الكذب. ومثل هذه الرواية لا تفيد إلا الظن.
الثاني : إن التمسك
بالدلائل اللفظية ، يتوقف على عدم الاشتراك
الصفحه ٢٢٩ :
الأنبياء وإثابة
الفراعنة والأبالسة. ولو كان كذلك ، لكان أسفه السفهاء. وقد نزه نفسه عن أن يفعل
ذلك
الصفحه ١٦ : !. وعلينا بدلا من ذلك أن نصرف
ذهننا عن ذلك ونوجهه نحو عقلية الرازي ، ومنهجيته في البحث ، والفترة التي ظهر
الصفحه ٣٠٣ :
قالوا :
أ ـ اشتهر عن أبي
بكر الصديق ، أنه لما سئل عن معنى الكلالة. قال : «أقول فيها برأيي
الصفحه ١٤٨ : تعالى ذكر صيغة جعل ، ثم أسند هذه الصيغة إلى
القردة ، ثم إلى الخنازير ، ثم إلى عبدة الطاغوت. ولا شك أن
الصفحه ٢١٩ :
ليحضر ويتكلم معه.
فقال إني كبير ، والآن ابني جعفر ينوب عني في المناظرة. فجاء جعفر الصادق ، وقال
الصفحه ٣٠٩ : : فاعلم : أنه تعالى ذكر أنواعا من الموانع في كتابه. ونحن نكتفي بإيراد
نوع من هذه الموانع. وهو أنه تعالى قد
الصفحه ٢٠ :
أنه صنف كتاب
المأخذ في مجلدين ، بيّن فيهما ما في تفسير الفخر من الزيف والبهرج. وكان ينقم
عليه