الصفحه ١٠ :
وندع للقاريء
والباحث الاطلاع على رأي الرازي بالتفصيل في هذا الكتاب الذي حررناه من «المطالب
العالية
الصفحه ١٠٧ : صحيحها. فالنص خاطب
الإنسان العاقل الذي يستعمل عقله الذي لم يطرأ عليه الفساد. وأي عقل مطلق يستطيع
أن يحتكر
الصفحه ٢٤٤ : حكايته ـ أي أبي الحسن ـ عن
أصحابنا في معنى الإله في كتاب التفسير. فقال : منهم من قال إن معناه أنه الغالب
الصفحه ٤٤ : السؤال
الثالث : وهو قوله : «إن الذي ذكرتم يقتضي كونه تعالى ، موجبا بالذات ، لا فاعلا
بالاختيار».
فجوابه
الصفحه ٨٤ : ء ، الذي قصد إليه. وذلك يدل : على أن خالق
الشيء ، لا بد وأن يكون عالما به.
وأما المقدمة
الثانية : وهي
الصفحه ١٨ : للعلم فكنت أكتب في كل شيء لأقف على كميته وكيفيته سواء
كان حقا أو باطلا إلا أن الذي نطق به في الكتب
الصفحه ١٢٢ : . إلا أن مثل هذا التخصيص لا يجوز.
وذلك لأن التخصيص إنما يجوز في الشيء الحقير ، الذي لا يؤبه به ، كما
الصفحه ٢٥٢ : على أن كونهم مغضوبا عليهم ، هو المؤثر في كونهم
ضالين. والذي يدل عليه : أن العبد لما كان قادرا على
الصفحه ٩ : ونفس وهوى ، بين عالمين عالم الشهادة الذي
يتصل به سلوكه وانشاؤه لأفعاله وبين عالم الغيب الذي يرتبط به
الصفحه ٣٠٦ :
وقال كل خليل
كنت آمله
لا ألهينك ، أني
عنك مشغول
فقلت : خلوا
الصفحه ١٢٨ : خروج من القوة إلى الفعل لا في آن واحد : (رسالة
الحدود ضمن كتاب المصطلح الفلسفي للدكتور الأعم ص ٢٥٢
الصفحه ٢٨٦ :
النوع العشرون للقوم
لو أن الله تعالى
خلق الكفر في الكافر ، وخلقه للنار. ما كان لله نعمة أصلا
الصفحه ١١٥ : القرآني الذي يؤكد عليه كثيرا : المسئولية والثواب
والعقاب في الآخرة. أي أن الإنسان فوق كل هذه العوامل
الصفحه ٥٧ : . ما يقرب معناه من هذا وهو : إن الذي خلق أمزجة العباد ،
علم أحوال قلوبهم ومن علم أحوال قلوبهم علم
الصفحه ١١٤ :
__________________
(١)
القرآن الكريم ، هو كتاب الله تعالى ، والذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من
خلفه ، ولو كان من عند غير