الصفحه ٢٣ : ؟ .. لقد كان الرازي يحفظ اثني عشر ألف ورقة في علم الكلام أيعجز عن قراءة
بضعة كتب محدودة المقدار؟.
والرازي
الصفحه ٧٨ : .
وأما النقوض
العشرة التي أوردناها في هذه المقدمة على المعتزلة. فهي لازمة على مذاهبهم. وأما
نحن إذ كنا لا
الصفحه ٢٨٧ : يدل على أنه ليس خالقا للكفر
في حق الكافر.
واعلم : أن من وقف
على هذه الوجوه العشرين التي لخصناها
الصفحه ١٠٦ : أن يكون قاطعا في متنه ودلالته ، أو لا يكون كذلك.
أما القاطع في
المتن. فهو الذي علم بالتواتر اليقيني
الصفحه ١٥٨ :
في تلك المهمات
على الوجه الأبلغ الأحسن. ولا يمكن حمل هذا التيسير على الإقدار ، وإزاحة العلل
الصفحه ٢٠٤ :
صريح مذهبنا في
أنه لا يقبح من الله شيء. وليس لأحد على الله حق. ولا يلزمه تعالى ، بسبب أفعال
العباد
الصفحه ٢٩٥ : الكلام ؛ وفي التوحيد باب في المشيئة والإرادة وباب قول الله
تعالى. (قُلْ
فَأْتُوا بِالتَّوْراةِ فَاتْلُوها
الصفحه ٢٨١ :
النوع السابع عشر للقوم
إن القرآن مملوء
من كونه تعالى رحيما كريما جوادا محسنا. بل الكتب الإلهية
الصفحه ١٩٤ : : جهلا. وكل ذلك محال.
__________________
(١)
الحديث رواه البخاري في القدر باب في القدر (٨ / ١٥٢
الصفحه ٢٧٨ :
النوع الرابع عشر للقوم
قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللهِ
الصفحه ٢٨٢ :
النوع الثامن عشر للقوم
قالوا : إله
العالم شهد بأن هذه الأفعال صدرت عن العباد. والأنبياء اعترفوا
الصفحه ٢٦٩ : منفطرة والأرضين أجعلها منشقة بما خلقت في العبد هذا الكلام ،
وأردته وقضيت به. ومعلوم : أن ذلك في غاية
الصفحه ٢٧٦ :
النوع الثاني عشر للقوم
الآيات الدالة على
التحدي بالقرآن.
قال تعالى : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
الصفحه ٢٧٩ :
النوع الخامس عشر للقوم
قوله تعالى : (أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ ما يَتَذَكَّرُ
فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ
الصفحه ٢٦٦ : بينا أن تكليف ما لا يطاق لازم على المعتزلة من الوجوه الاثني عشر
التي ذكرناها وقررناها. فلا فائدة في