الصفحه ١٤٨ : ).
١٠
ـ وقرأ عبيد بن عمير (وأعبد) ... الخ.
راجع
: حجة القراءات ٢٣١ ؛ النشر في القراءات العشر ٢ / ٤٣
الصفحه ٢٣٣ : هذه الوجوه. وذلك تكليف بما ليس في الوسع. لأن القصد إلى تكوين ما هو غير
معلوم ، ولا متصور : تكليف بما
الصفحه ٢١٠ : ، وخلق لها أهلا. وهم في أصلاب آبائهم» (١) والاستدلال به ظاهر.
الحجة الخامسة
والعشرون : الدعاء المشهور
الصفحه ١٠٥ :
الفصل الأول
في
أن التمسك بالدلائل السمعية
هل يجوز في هذه المسألة ، أم لا؟
وهاهنا أبحاث
الصفحه ٢٧٤ : ، وتارة بسائر الطرق مثل الإجماع والقياس في شرعنا. ثم كل
هذه الطرق من عند الله وبحكمه فقوله تعالى
الصفحه ٢٦٠ : بلفظ الاستفهام (٢). ومعلوم : أن رجلا لو جلس في موضع ، بحيث لا يمكنه الخروج
، وقال له مولاه : ما منعك عن
الصفحه ١٣٧ :
الحجة الثالثة عشر
: قوله تعالى : (وَما خَلَقْنَا السَّماءَ
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما : باطِلاً
الصفحه ١٦٥ :
الحجة الخامسة عشر
: الإيمان حسنة ، وكل حسنة فمن الله ، ينتج : أن الإيمان من الله. بيان المقدمة
الصفحه ٢٩٣ : الوالدين من الكبائر (٨ / ٤) ومسلم في
الأقضية باب النهي عن كثرة المسائل من غير حاجة (٣ / ١٣٤١ رقم ٥٩٣) عن
الصفحه ١٢ : ء كان حقا أو باطلا أو غثا أو سمينا» «ما أذن لي في تدريس علم الكلام
حتى حفظت اثنتي عشر ألف ورقة».
كان
الصفحه ١٦٠ : النص ، فهو الحق
الصريح. وإذا كان كذلك ، فكيف يصار فيه إلى التأويل.
الحجة الرابعة عشر
: قوله تعالى
الصفحه ١٣٠ : .
الحجة الرابعة :
قوله تعالى : (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ
خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ) (١) وفيه قراءتان متواترتان
الصفحه ١٦٧ : .
الحجة السابعة عشر
: قوله تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْنا
إِبْراهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ. وَكُنَّا بِهِ
الصفحه ٢٨٦ :
النوع العشرون للقوم
لو أن الله تعالى
خلق الكفر في الكافر ، وخلقه للنار. ما كان لله نعمة أصلا
الصفحه ٣١٥ : جانبنا.
قوله : «تفسير
الإضلال لا يرى في اللغة» قلنا : الإضلال عبارة عن أن يعمل به عملا ، فلا يدعوه
ذلك