الصفحه ٣٣ : إلى اسفراين فدخل عليه أهل
نيسابور ونقلوه إلى نيسابور وبنوا له مدرسة درس فيها إلى أن مات يوم عاشورا
الصفحه ٢٤٩ :
يكون تعالى مالكا ليوم الدين ، بل يكون مملوكا في يوم الدين ـ تعالى الله عنه علوا
كبيرا ـ.
الثاني : إن
الصفحه ٢٤٨ :
للعالمين.
والله أعلم
الفصل السادس
في
قوله : (مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ) (١)
قالت المعتزلة :
الدين هو
الصفحه ٣٠٤ : : فنهض الشيخ مسرورا ، وهو يقول :
أنت الإمام الذي
نرجو بطاعته
يوم النشور من
الرحمن
الصفحه ٢٥٧ :
الْإِثْمَ
، وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ. لَبِئْسَ ما كانُوا يَصْنَعُونَ) (١) وقال في العنكبوت : (إِنَّ
الصفحه ٣١٦ : أعلم
وكان الفراغ من
ضبطه والتعليق عليه يوم الخميس الواقع فيه ١٠ ربيع الثاني من سنة ١٤١٠ ه
الصفحه ١٨٥ : الباب ليس في عدم ثبوت خبر الآحاد وإنما في إفادته الظن. حيث إن من قرأ
بحثه هذا ـ لو جرد ـ لرآه تشكيكا في
الصفحه ١٩ : كريم جاءك الفقير
المحتاج فأحسن إليه. هذا منتهى وصيتي في هذا الباب والله تعالى الفعال لما يشاء
وهو على
الصفحه ٢٤ :
وكلام ابن تيمية
يدور في حجة واحدة : عدم ذكر الرازي لتلك الكتب. واعتبار أن الرازي يعتمد على كتب
الصفحه ٣١ :
المقدمة
في
بيان تفاصيل مذاهب الناس في هذا الباب
أعلم : أنا نعلم
بالضرورة : أن القادر على
الصفحه ١٠١ : المطلوب
البرهان الخامس
إن الناس تحيروا
في ماهية العلم وفي موضعه (١). أما حيرتهم في ماهية العلم. فلأن
الصفحه ٣٦ :
بد من الوقوف عليه في هذا الباب.
البحث الثاني :
لقائل من المعتزلة أن يقول : الجبر لا يتأتى إلا مع
الصفحه ١٣٢ : في الباب
: أن أفعال العباد قد تقع في بعض الأوقات ، بخلاف تقديراتهم. إلا أن كون اسم حقيقة
في جانب
الصفحه ٥١ : كتاب الأنبياء باب الأرواح جنود مجندة
عن عائشة رضي الله عنها تعليقا (٤ / ١٦٢) ؛ ووصله في «الأدب المفرد
الصفحه ١٢١ : حقيقة في الاستغراق. لأنا نقول : هذا مدفوع من وجهين :
الأول : لا نسلم
أن لفظ «كل» مجاز في الأغلب. فما