الصفحه ١٥١ : شاءَ فَلْيَكْفُرْ) (١) وهذه الآية هي التي يظن المعتزلة أنها في غاية القوة من
جانبهم. وتقريره : أن
الصفحه ٣١٠ : .
أما بيان المقام
الأول ؛ فمن وجوه :
الأول : إنا سنذكر
الدلائل العقلية والنقلية على أنه لا يجوز من
الصفحه ٢٣٩ : فصول :
الفصل الأول
في
المباحث المستنبطة من قولنا :
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم (١)
قالوا
الصفحه ١٦٣ : ) فالجواب عن تمسكهم به من وجوه :
الأول : إنه تعالى
قال حكاية عن إبراهيم ـ عليهالسلام ـ أنه قال : (وَإِذا
الصفحه ٥٠ : .
والقسم الأول على
ثلاثة أقسام :
أحدها : اختلاف
ماهيات النفوس الناطقة ، وبيان حقائقها. فإن منها ما تكون
الصفحه ٢٦٢ : عن الإيمان من الوجوه الاثني عشر التي
ذكرناها ، لئلا يكون عذرا له في عدم الإيمان : كان أولى. بل نقول
الصفحه ٩٦ : (٢). ويدل عليه وجوه :
الأول : إنا إذا
حاولنا اكتساب شيء آخر من التصورات فحال ما نحاول ذلك الاكتساب ، إما
الصفحه ١٦٨ : ) (٢) والاستدلال به من وجهين :
الأول : إن قوله :
«وليزيدن كثيرا منهم ، ما أنزل إليك من ربك : طغيانا وكفرا» معناه
الصفحه ٣٥ :
والثالث : إن
الأقوال الثلاثة الأول مشتركة في القول بالجبر. لأن بتقدير صحة كل واحد من تلك الأقوال
الصفحه ٢٤٧ : على قولنا. وبيانه من وجوه :
الأول : إن الألف
واللام في قوله : (الْحَمْدُ لِلَّهِ) يفيدان الاستغراق
الصفحه ١٤٠ : .
ولا يقال : هذا
باطل من وجهين : الأول : إن كل مسلم فإنه يستحق أن يسمى مسلما. فأي فائدة في طلب
ذلك من
الصفحه ١٨٧ : قيل : هذا
الحديث ضعيف. وبيانه من وجوه :
الأول : إنه روي
هذا الحديث بطرق مختلفة فيها زيادات ونقصانات
الصفحه ٢٢٨ :
أما المقدمة
الأولى : وهي قولنا : إنه تعالى عالم بقبح القبائح وعالم بكونه غنيا عنها ،
فتقريره يتوقف
الصفحه ١٠٨ : . فتقريره من وجوه
ثلاثة :
الأول : وهو الذي
ذكروه المعتزلة. قالوا : إن طريقنا إلى إثبات الصانع. هو أن نقول
الصفحه ٢٣ : ء ضلل بعضهم بعضا
وتبرأ بعضهم من بعض فصاروا فرقا متباينين ... الخ» وهو النص الموجود فعلا في أول
المقالات