الصفحه ١٧٧ : : سمعنا كما سمعوا. ولكنهم حدثوا بما لم
يسمعوا (٢).
وسادسها : إن
الأفاضل الذين صحبوا من أول المبعث إلى
الصفحه ٨٥ : بعضها سكونا؟.
والمذهب الثاني :
مذهب الفلاسفة : وهو أن الحركة البطيئة : حركة من أول المسافة إلى آخرها
الصفحه ٧٩ : الإمكان ، بقي. إما الامتناع ، وإما الوجوب. وهما
يحيلان المقدورية. وما كان مانعا من الشيء ، لا يكون علة
الصفحه ١٢٩ : الأول. فهو أن نقول : إن قوله : (أَلا يَعْلَمُ؟) : فعل. وقوله : (مَنْ خَلَقَ) : يحتمل أن يكون فاعلا لذلك
الصفحه ٩٥ : الا بتخليق الله تعالى
البرهان الأول
إنه لا يكن أن
يكون كل علم مكتسبا من علم آخر قبله وإلا لزم إما
الصفحه ٤١ :
المسألة براهين :
البرهان الأول
أن نقول :
القادر على الفعل
المخصوص. إما أن يصح منه الترك ، وإما أن لا
الصفحه ١١٨ : النتيجة والقياس هذا من
الشكل الأول.
الصفحه ١٦٥ : . والكفر الذي وقع
على خلاف قصده بأن لا يكون منه ، بل من الله : كان أولى.
فإن قالوا : لم لا
يجوز أن يكون
الصفحه ٨٨ : كلها. واللازم محال ، فالملزوم
محال.
وبيان الملازمة من
وجوه :
الأول : إن العبد
لو قدر على إيجاد بعض
الصفحه ٤٣ : الذي ذكرتموه.
والجواب عن السؤال
الأول : إننا نسلم : أنا نجد من أنفسنا : أنا إن شئنا الفعل : فعلنا
الصفحه ٥٥ : العبد هو تحصيل التصور ، الذي هو المبدأ الأول. لأنا نقول : هذا
باطل من وجهين :
الأول : إنا سنقيم
الصفحه ١١٧ :
أما الأول : فيدل
عليه أمور :
الأول : قوله
تعالى : (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ
خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ
الصفحه ٢١٣ :
بقوله : (لا حول
ولا قوة إلا بالله) ولما كان الإيمان لا يتم ولا يكتمل إلا به ، لا جرم زعم أنه من
الصفحه ٢٢٣ :
الفصل الأول
في
حكاية قول من يقول
العلم ضروري حاصل بكون العبد موجدا
ـ قد نقلنا في أول
الصفحه ٢٤٠ : الشيطان
الرجيم) توجب فساد الجبر ، فههنا وجوه أخرى مستنبطة منها توجب فساد القول
بالاعتزال.
فالأول : إن شر