الصفحه ٢١٢ : : لم
يبق في قلبه شك في صحة مذهبنا. ولكن ذلك إنما يسهل على من سهله عليه.
الحجة التاسعة
والعشرون : عن
الصفحه ٢٧٣ :
: «وكفى هذا الخزي ، لقوم يجعلون اليهود أولى بالصدق من الله».
قالوا : ولا يقال
: المراد من قولهم : (هُوَ
الصفحه ٣١٤ : ...
الحجة
الثانية عشرة : أن نقول الفعل الذي يفعل الله تعالى لغرض من الأغراض إما أن يكون
حصول ذلك الغرض أولى
الصفحه ٢٤٣ : من الأدباء
إنه من الأسماء المشتقة. والمختار عندنا هو القول الأول ...».
(٣)
قال الرازي في «شرح أسما
الصفحه ١٢٨ :
الحكماء فإن الحركة هي ـ كما يقول ابن سينا ـ كمال أول لما بالقوة من جهة ما هو
بالقوة. وإن شئنا قلنا : هي
الصفحه ١٨٨ : على فساد القول بالجبر ، والقرآن من أوله إلى آخره ناطق
بفساد الجبر. وخبر الواحد إذا ورد على خلاف العقل
الصفحه ٨ : ظهورها في حضارة ما إلى عناصر دخيلة. كما
فعل بعض المستشرقين ـ من أمثال ماكس هورتن في «فلسفة الإسلام» وجولد
الصفحه ٢٦٠ : والصّم والبكم والعمى
والسد والإغواء والإضلال والإرانة والصرف والمكر والاستدراج والخداع (٣). وكل واحد من
الصفحه ٢١ : » بقوله : «إنه ليس لذكره في هذا المكان
معنى ولا يجوز من وجوه عدة : أعلاها أنه ثقة حبر من أحبار الأمة
الصفحه ٢٨٢ : تعالى شهد به ، ففي آيات :
أ ـ (وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُ) (١) وهذا تصريح بأن ذلك الإضلال من السامري
الصفحه ١٢٢ : ضربنا من
المثال في قولنا : كل هذا الثور أبيض. وإن كان قد حصلت شعيرات سود في جلده. فأما
إذا كان الخارج عن
الصفحه ٢٨٦ : من النعم الدنيوية. فلو
قدرنا أن خالق الكفر هو الله تعالى ، لم يكن له تعالى في خلق الكافر شيء من النعم
الصفحه ٣١٧ :
العالية من العلم الإلهي ـ بتحقيق د. أحمد حجازي السقا ـ دار الكتاب العربي ـ بيروت
١٩٨٧.
١٠ ـ معالم أصول
الصفحه ١٨ :
وتعلقه عن الخلق وهو مخصص من وجهين :
الأول : إن بقي
منه عمل صالح صار ذلك سببا للدعاء ، والدعاء له عند
الصفحه ١٠٦ : النقيض أو غير مانعة
منه. والأول باطل. أما أولا فلأن الدلائل اللفظية : وضعية والوضعيات لا تكون مانعة
من