الصفحه ٢٢٦ : يحدثها عند
حصول إرادتنا ، وأن يحدثها عند حصول كراهتنا. وذلك يبطل ما بيناه في المقدمة
الأولى من وجوب
الصفحه ١٤١ : العبد به مدحا ولا ذما ولا
ثوابا ولا عقابا. وبالله التوفيق.
والجواب عن السؤال
الأول من وجهين :
الأول
الصفحه ١٤٤ : أن مذهبنا تقوى بالدلائل العقلية ، كان مذهبنا أولى من مذهبكم. وبالله
التوفيق.
الحجة الثالثة :
قوله
الصفحه ١٣٥ : (٤).
__________________
(١)
راجع مبحث (المجاز أولى من الاشتراك) في المحصول للرازي ١ / ١٥٤ ؛ التحصيل من
المحصول للأرموي ١ / ٢٤٣
الصفحه ١٠٢ : إمام الحرمين الجويني في الإرشاد أن العلم
معرفة المعلوم على ما هو به قال : وهذا أولى من روم تحديد العلم
الصفحه ١٢٤ : التخصيص ، لم يبق ظاهره مرادا. فوجب صرفه إلى بعض المجازات ، وليس
بعضها أولى من بعض ، فيصير مجملا. وهذا هو
الصفحه ٢٥٤ : الاختصار :
فالوجه الأول من
استدلالاتهم بالقرآن : الألفاظ الدالة على إسناد الأفعال إلى العباد وهو على
الصفحه ١٧٤ : المقدمة
الأولى من وجوه :
أحدها : ما روي أن
أبا موسى الأشعري ، استأذن على عمر ، ثلاث مرات. فلم يأذن له
الصفحه ١٣٤ : هاهنا على المصدر ، أولى من حمله على المفعول. بل نقول : حمله هاهنا
__________________
(١)
سيبويه هو
الصفحه ٩١ : الواحد بأكثر من مقدور واحد. ولو جاز ذلك لما كان عدد أولى
من عدد. فيلزم جواز تعلقها بما لا نهاية له. وذلك
الصفحه ١٩٢ : الطاعات والمعاصي من العبد ، وأنتم تقولون : المراد : أنه
من الله. فلم كان قولكم أولى من قولنا؟ والذي يؤكد
الصفحه ١٥ : ورفضوا كتب المتقدمين ، وهو أول من اخترع
هذا الترتيب في كتبه وأتى بما لم يسبق إليه».
وقد انتقد الرازي
الصفحه ١٢ : وترعرع
وشب في بيت علم فوالده خطيب الري وكان أول من تلقى عنهم العلم. وكان والده من
تلاميذ البغوي. وكان
الصفحه ١٧٩ : أول من تكلم في القدر : معبد الجهني
بالبصرة. فانطلقت أنا وحميد بن عبد الرحمن الحميري حاجا ، فلما قدمنا
الصفحه ٦٨ : يكون أن لا يقع في ذلك
الوقت ، أو لا عكس. والأول باطل. لأن كل ما كان ممكنا فإنه لا يلزم من فرض وقوعه