الصفحه ٨٧ : الرابع من المقالة الثالثة «في بيان أن المتعلق الأول للنفس هو القلب وأن
العضو الرئيسي المطلق هو القلب
الصفحه ٢٠٤ :
صريح مذهبنا في
أنه لا يقبح من الله شيء. وليس لأحد على الله حق. ولا يلزمه تعالى ، بسبب أفعال
العباد
الصفحه ٢٠٥ : القريب. وموسى صلىاللهعليهوسلم أضافه إلى الله تعالى إضافة الحكم إلى السبب البعيد.
والمبدأ الأول لما
الصفحه ٣٤ : :
فالأول : إن تأثير
القدرة في حصول الفعل. هل هو موقوف على حصول الداعي؟ أما «أبو الحسين» (٢) فقد اضطرب قوله
الصفحه ١٤٣ : : الترجيح
معنا. لأن دليل العقل يقوي قولنا : إن التوبة لا تحصل إلا بخلق الله تعالى. وبيانه
من وجهين :
الأول
الصفحه ٩٠ : عدم فقد فني ولم يبق منه لا ذاته ولا حكم من أحكامه. فإذا
حصل بعد ذلك شيء آخر ، فهو مغاير للأول ، وامتنع
الصفحه ١١٩ :
مدفوع من وجهين :
الأول : إن
التقدير عبارة عن الفكرة والروية والظن والحسبان. وذلك في حق الله تعالى
الصفحه ١٣٧ : ء والأرض ، إلا إذا كان جسما. وأفعال العباد لا تدخل تحت
هذا النص. وأيضا : فهذه الآية حجة عليكم من وجوه
الصفحه ٢٦٨ : العبد فعلا لله تعالى. فتقديره من وجهين :
الأول : إنه لو
كان الشرط فعلا لله تعالى ، كما أن الجزاء فعله
الصفحه ٧٠ : بالتفسير الذي
ذكرناه : صفة من صفات الله تعالى.
وتلك الصفة. إما
العلم ، وإما غيره. والأول باطل. لأن العلم
الصفحه ٨٩ : ، لم يبق إلا الإمكان. والإمكان قضية مشتركة بين كل الممكنات ، فلزم من هذا
كون جميع الممكنات مقدورة للعبد
الصفحه ١٢٦ : التخصيص ، لكن
لا نسلم أنه لا يبقى حجة. ويدل عليه وجهان :
الأول : إن العام
هو الذي تناول صورتين ، فصاعدا
الصفحه ١٣١ : الإضمار. ومعلوم أن الأصل عدم الإضمار
، فكان هذا التقدير أولى. وبقية الأسئلة على التمسك بهذه الآية ، هي
الصفحه ١٧٣ :
«علي بن أبي طالب»
مع «أم أيمن» في قصة «فدك» قال «أبو بكر» : لا بد من رجلين ، أو رجل وامرأتين. ولو
الصفحه ١٨٤ : يجوز.
هذا تقرير هذا
السؤال.
والجواب من وجهين
:
الأول : هب أن كل
واحد من هذه الأخبار غير معلوم