الصفحه ١١١ : ء ـ عليهمالسلام ـ في عين تلك الأشياء ، التي ادعوا كونهم رسل الله فيها.
والتصريح بمثل هذا التكذيب ، ينافي الاعتراف
الصفحه ١١٢ : إنزال المتشابهات قبح تقصيرا
من المكلف. حيث قطع لا في موضع القطع. فكذا هاهنا. لما ثبت أن خلق المعجز
الصفحه ١٣٧ : :
الأول : إنها
صريحة في أنه تعالى ما خلق باطلا أصلا. وذلك يقتضي أن خالق الكفر والمعاصي ليس هو
الله تعالى
الصفحه ١٦٥ : قوله : (وَمَنْ أَحْسَنُ
قَوْلاً : مِمَّنْ دَعا إِلَى اللهِ) (١) المراد به : كلمة الشهادة وقيل في قوله
الصفحه ٢٣٤ : جاز مثل هذا التكليف ، لجاز أن يقيد يديه ورجليه ، ويلقيه من
شاهق الجبل ، ثم يضربه ، ويقول له : قف في
الصفحه ٢٤٧ : على قولنا. وبيانه من وجوه :
الأول : إن الألف
واللام في قوله : (الْحَمْدُ لِلَّهِ) يفيدان الاستغراق
الصفحه ٢٤٨ : للعالمين ،
وجب أن يكون ربا لأفعال العباد والرب هو المتصرف بالشيء فيلزم كونه متصرفا في
أفعال العباد
الصفحه ٢٥٤ : بَعْدِ مِيثاقِهِ ، وَيَقْطَعُونَ ما أَمَرَ اللهُ
بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ) (٤). وكل
الصفحه ٢٨٣ : وَارْتَبْتُمْ وَغَرَّتْكُمُ الْأَمانِيُ) (٢) وهذا نص صريح في أنه لا صنع لله في الكفر. ى ـ (إِنَّمَا النَّجْوى
الصفحه ٣٠٩ : ء الممكن عن المرجح. وهو محال. وإن كان الثاني فذلك المرجح ،
إن كان من العبد عاد التقسيم فيه ، وإن كان من
الصفحه ٢٨ :
«أما بعد».
فهذا كتاب في غاية
الجلالة والمرتبة ، ونهاية الشرف والمنقبة ، لاشتماله على جميع
الصفحه ٣٩ :
الباب الأول
في
تقرير الدلائل العقلية على أن أفعال
العباد كلها بتقدير الله ،
وأن العبد
الصفحه ٤١ :
الفصل الأول
في
الدلائل الدالة على أن العبد
غير مستقل بنفسه بالفعل والترك
ولنا في هذه
الصفحه ٤٨ : راجحا على وجوده ، باعتبار واحد ، في حال واحد وإنه محال.
الحجة الرابعة :
إنه إذا حصل ترجيح الوجود ، ثم
الصفحه ٤٩ : إليه كل الممكنات لا يكون ممكنا.
وإلا لكان ذلك الممكن مفتقرا إلى نفسه فثبت : أن جميع الممكنات مستندة في