الصفحه ٩٣ :
تأثير القدرة في
حدوث ذلك الفعل ، لا شركة من ذلك المحل. وذلك لأن وجود الشيء جزء من كونه موجدا
لغيره
الصفحه ١٠٢ : لهذه النسبة والإضافة. وبعضهم يقول : إنه عبارة عن صورة مساوية لماهية
المعلوم ، حاصلة في ذات العالم. ولو
الصفحه ١١٦ :
الفصل الثاني
في
التمسك بالآيات المشتملة على لفظ «الخلق»
الكلام في تقرير
هذا المطلوب ، يستدعي
الصفحه ١٤٨ :
المراد بإسنادها إلى عبدة الطاغوت هذا المعنى أيضا ، وإلا لزم استعمال اللفظ
الواحد دفعة في حقيقته ومجازه
الصفحه ١٦٤ :
يَشْفِينِ) (١) أضاف المرض إلى نفسه ، والشفاء إلى الله. ولم يقدح ذلك في
إقراره بأن خالق المرض
الصفحه ١٦٧ : عالِمِينَ) (٢) وإيتاء الرشد ، ليس عبارة عن أصل العقل وسلامة المزاج. لأن
ذلك حاصل في حق الأكثرين. فلا يجوز
الصفحه ٢٠٦ : فيه؟ أشيء قضي عليهم؟ أو فيما
يستقبلون مما أتى به نبيهم وأخذ به عليهم الحجة. قال : «بل شيء قضى عليهم
الصفحه ٢٢٧ :
نفسه : علم ضروري. وذلك الوجه مغاير لهذا الوجه. لأنا في ذلك الوجه استدللنا بحصول
العلم الضروري ، وبحسن
الصفحه ٢٧٤ : ، وتارة بسائر الطرق مثل الإجماع والقياس في شرعنا. ثم كل
هذه الطرق من عند الله وبحكمه فقوله تعالى
الصفحه ٢٨٦ :
النوع العشرون للقوم
لو أن الله تعالى
خلق الكفر في الكافر ، وخلقه للنار. ما كان لله نعمة أصلا
الصفحه ٢٩٩ : خلق الله فيه
الكفر ، ولا يقدر على أن يموت كافرا إذا خلق الله الإيمان فيه.
الحجة التاسعة عشر
: عن أبي
الصفحه ٣١٥ : جانبنا.
قوله : «تفسير
الإضلال لا يرى في اللغة» قلنا : الإضلال عبارة عن أن يعمل به عملا ، فلا يدعوه
ذلك
الصفحه ٣٢٦ : .................................................................. ٢٧
مسألة خلق الأفعال............................................................. ٢٩
المقدمة في
الصفحه ٢٣ :
الاختيارات
السماوية بأن فيها عبادة الكواكب ودعوتها مع السجود لها والشرك والتقرب إليها بما
يناسبها
الصفحه ٣٣ :
القول الثاني : إن
المؤثر في وجود ذلك الفعل هو قدرة الله تعالى ، مع قدرة العبد.
ثم هاهنا احتمالان