Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
إهداء
٥
تقديم
٧
الإمام فخر الدين الرازي
١١
مقدمة المؤلف
٢٧
مسألة خلق الأفعال
٢٩
المقدمة في بيان تفاصيل مذاهب الناس في مسألة خلق الأفعال
٣١
الباب الأول : في تقرير الدلائل العقلية على أن أفعال العباد كلها بتقدير الله وأن العبد غير مستقل بالفعل والترك
٣٩
الفصل الأول : في الدلائل الدالة على أن العبد غير مستقل بنفسه بالفعل والترك
٤١
الفصل الثاني : في تقرير الدلائل الدالة على أن قدرة العبد غير مؤثرة في خروج شيء من العدم إلى الوجود
٧٧
الفصل الثالث : في الدلائل الدالة على أن حصول الإيمان والكفر ، في قلوب العباد ، لا يمكن أن يكون إلا بتخليق الله تعالى
٩٥
الباب الثاني : في تقرير الدلائل القرآنية على أن خالق أعمال العباد ، هو الله تعالى
١٠٣
الفصل الأول : في أن التمسك بالدلائل السمعية ، هل يجوز في هذه المسألة ، أم لا؟
١٠٥
البحث الأول
١٠٥
البحث الثاني
١٠٨
البحث الثالث
١١٤
الفصل الثاني : في التمسك بالآيات المشتملة على لفظ الخلق
١١٦
الفصل الثالث : في التمسك بالآيات المشتملة على لفظ الجعل ، وما يجري مجراه
١٣٩
الفصل الرابع : في سائر الدلائل المأخوذة من سائر الآيات
١٥٠
الباب الثالث : في الدلائل الأخبارية في مسألة خلق الأفعال
١٦٩
الفصل الأول : في أن التمسك بأخبار الآحاد في هذه المسألة هل يجوز أم لا؟
١٧١
الفصل الثاني : في تقرير الدلائل الأخبارية على صحة القول بالقضاء والقدر
١٨٧
الباب الرابع : في الآثار الواردة عن علماء السلف في القضاء والقدر
٢١٥
الباب الخامس : في حكاية الشبه العقلية التي عليها تعويل المعتزلة في قولهم الإنسان يخلق أفعال نفسه
٢٢١
الفصل الأول : في حكاية قول من يقول : العلم الضروري حاصل بكون العبد موجدا
٢٢٣
الفصل الثاني : في حكاية الدلائل التي تمسكوا بها في إثبات أن العبد موجد
٢٢٦
الباب السادس : في حكاية الدلائل القرآنية التي يتمسك بها المعتزلة في قولهم الإنسان يخلق أفعال نفسه
٢٣٥
النوع الأول : الاستدلال الاجمالي
٢٣٧
النوع الثاني
٢٣٩
الفصل الأول : في المباحث المستنبطة من قولنا أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
٢٣٩
الفصل الثاني : في المباحث الواقعة في قولنا بسم الله
٢٤٢
الفصل الثالث : في المباحث الواقعة في قولنا الرحمن الرحيم
٢٤٤
الفصل الرابع : في قولنا الحمد لله
٢٤٦
الفصل الخامس : في قولنا رب العالمين
٢٤٧
الفصل السادس : في قولنا مالك يوم الدين
٢٤٨
الفصل السابع : في قولنا إياك نعبد
٢٤٩
الفصل الثامن : في قولنا وإياك نستعين
٢٥٠
الفصل التاسع : في قولنا اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم
٢٥٠
الفصل العاشر : في قولنا غير المغضوب عليهم ولا الضالين
٢٥٢
الباب السابع : في تمسكات المعتزلة بالأخبار
٢٨٩
الباب الثامن : في شرح الآثار المروية عن الصحابة والتابعين التي تمسك بها المعتزلة في إثبات قولهم
٣٠١
الباب التاسع : في بيان أن الله تعالى قد يمنع المكلف عن الإيمان بالقهر والقسر
٣٠٧
المراجع
٣١٧
فهرس الموضوعات
٣٢٦
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
القضاء والقدر
القضاء والقدر
المؤلف :
محمّد بن عمر بن الحسن بن الحسين التيمي البكري [ فخر الدين الرازي ]
الموضوع :
العقائد والكلام
الناشر :
دار الكتاب العربي ـ بيروت
الصفحات :
328
تحمیل
تنزیل الملف Word
القضاء والقدر
106/328
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
١٠٦
البحث في القضاء والقدر
عدد النتائج : ٣٠٣
الصفحه ١٩١ :
أنبأنا شعبة عن منصور عن ربعي بن خراش عن علي رضي الله عنه. والحديث رواه أيضا
ابن
ماجه
في
سننه
في
المقدمة
الصفحه ١٦٠ :
، ومن شرور أنفسنا حتى لا نزيغ. والجواب : أما التأويل الأول : فضعيف. لأن مذهبهم : أن كل ما أمكن
في
الصفحه ٢٠٣ :
بن شيبان. ورواه النسائي
في
قيام الليل باب الدعاء
في
الوتر (٣ / ٢٤٨) ؛
وابن
ماجه (١ / ٣٧٢ رقم ١١٧٨
الصفحه ٥١ :
». ورواه الطبراني عن
ابن
مسعود (الفتح الكبير ١ / ٥٠٦) وأخرجه أبو يعلى عن عائشة رضي الله عنها
وفيه
سبب
الصفحه ١٢١ :
حقيقة
في
الاستغراق. لأنا نقول : هذا مدفوع من وجهين : الأول : لا نسلم أن لفظ «كل» مجاز
في
الأغلب. فما
الصفحه ١٩٤ :
ما جاء أن الأعمال بالخواتيم (٤ / ٤٤٦ رقم ٢١٣٧) ؛
وابن
ماجه
في
المقدمة باب
في
القدر (١ / ٢٩ رقم ٧٦
الصفحه ١٩٧ :
(٤ / ٢٢٢ رقم ٤٦٩٤) ؛ والترمذي
في
القدر باب ما جاء
في
الشفاء والسعادة (٤ / ٤٤٥ رقم ٢١٣٦) ؛
وابن
ماجه
في
الصفحه ٢٤٤ :
بِكُمْ رَبِّي. لَوْ لا __________________ (١) ذكر
ابن
فورك
في
مجرد مقالات الأشعري أنه «اختلف وجه
الصفحه ٣١٢ :
: ومجازه من قولهم : أفسد فلان
ابنه
وأهلكه وذم عليه. إذا لم يؤدبه. (٣) وقال بعضهم : أضاعوني. وأي
الصفحه ١٣٤ :
وابن
السراج والأخفش
في
قولهم إنها اسم مفتقرة إلى ضمير وأنك إذا قلت : يعجبني ما قمت فتقديره القيام الذي
الصفحه ١٨٠ :
واعلم : أن من تأمل
في
كتب الأخبار ، عرف أن أكثرها مضطرب بسبب الزيادات والنقصانات ، بحسب الروايات
الصفحه ٢١٩ :
ليحضر ويتكلم معه. فقال إني كبير ، والآن
ابني
جعفر ينوب عني
في
المناظرة. فجاء جعفر الصادق ، وقال
الصفحه ١٦٧ :
(٥). __________________ (١) هو جعفر بن حرب ، أبو الفضل ذكره
ابن
المرتضى
في
رجال الطبقة السابعة من طبقات المعتزلة. (ص ٧٣) وتنسب
الصفحه ٢٧٤ :
، وتارة بسائر الطرق مثل الإجماع والقياس
في
شرعنا. ثم كل هذه الطرق من عند الله وبحكمه فقوله تعالى
الصفحه ٣٣ :
القول الثاني : إن المؤثر
في
وجود ذلك الفعل هو قدرة الله تعالى ، مع قدرة العبد. ثم هاهنا احتمالان
السابق
٦ /٢١
التالي