الصفحه ١١ : الأخلاق حسن العشرة وأنه
كان يأخذ نفسه بالرياضة والزهادة وكان له أوراد لا يخل بها. وعلى النقيض من ذلك
يصفه
الصفحه ١٤ : منها إلى خجند ثم بناكت ثم
غزنة وكان له ـ فيما يقول عن نفسه ـ فيها مناظرات ومجادلات مع من كان فيها من
الصفحه ٢٠ :
يستفرغ أقوالا في تقرير دليل الخصم فإذا انتهى إلى تقرير دليل نفسه لا يبقى عنده
شيء من القوى ولا شك أن
الصفحه ٢٤ : ؟ .. بل هل ابن تيمية نفسه يعتمد على غير هذا المنهج؟.
إذ كيف وصلت تلك
الكتب لابن تيمية وما هي مصادره؟ فهل
الصفحه ٢٦ : القارئ أيضا على
مظانها في كتب الأصوليين.
ثامنا : حاولت
تفسير كلام الرازي بكلام الرازي نفسه في كتبه
الصفحه ٣٤ : بكون العبد موجدا لأفعال نفسه : علم ضروري أو نظري؟ فالجمهور من مشايخ
المعتزلة اتفقوا على أنه علم نظري
الصفحه ٣٦ : لإخفاء أن يستدل
__________________
(١)
لقد بحث الرازي في الكتاب نفسه «المطالب العالية» في الجز
الصفحه ٤٤ :
__________________
(١)
أيضا بحث الرازي في الكتاب نفسه «المطالب العالية» مسألة «أحكام الدواعي والصوارف»
في الجزء الثالث (ص ٧ ٧٤
الصفحه ٤٩ : إليه كل الممكنات لا يكون ممكنا.
وإلا لكان ذلك الممكن مفتقرا إلى نفسه فثبت : أن جميع الممكنات مستندة في
الصفحه ٥٤ : فعل نفسي أو انفعالا. وقد يكون الميل اللذيذ الذي
ذكره الرازي يقارنه نوع من الألم أو المشقة لكن الطمع في
الصفحه ٥٥ : تعالى ، أو
موجبات أفعال الله تعالى. وعلى التقديرين فالمطلوب حاصل.
واعلم : أن كل من
رجع نفسه ، واعتبر
الصفحه ٥٦ : أن القول بالجبر لازم. ومثاله : إذا اتفق أن نفس الإنسان وقعت في أصل خلقتها
: نفسا شديدة الاستعداد
الصفحه ٦٠ : نفسه من قبيل الممكنات ، نظرا إلى ذاته وعينه. فوجب أن يعلمه الله من
الممكنات الجائزات. إذ لو لم يكن كذلك
الصفحه ٨٠ :
نفسه (مجرد المقالات ص ٢٥٢). وانظر مسألة شيئية المعدوم في : المواقف للإيجي ص ٥٣.
والشامل في أصول الدين
الصفحه ٨٤ : قولنا : إن العبد غير عالم بتفاصيل أفعال نفسه. فيدل عليه وجوه:
الأول : إن النائم
والساهي قد يصدر عنهم